مشاري الذايدي
كاتب
كاتب
في العراق كذلك نشطت الحركة الملكية الهاشمية قليلاً بُعيد إسقاط نظام صدام في 2003 ثم خفتت مع الوقت
عاصفة الحزم، بهذا المعيار الواسع الأفق، ليست حرباً سعودية يمنية فقط، كما يتوهم الواهمون، حسنت نياتهم أو لا...
بالنسبة للقطعة الإيرانية الخمينية المغروسة بجسد لبنان، عنيت «حزب الله»، فالأمر أنصع طائفية، وأشنع في رسائله
كل عام والجميع بخير، مع حلول اليوم الأول من 2018 نقولها خاصة للشعب الإيراني، الذي انتفض وصعق يقين قادة السلطة الخمينية مؤخرا.
سوريا تستحق مستقبلاً أفضل من دبابات بوتين ومليشيات خامنئي وبراميل بشار وخناجر «داعش» وقنابل «القاعدة».
صالح ليس كأي أحد من الناس في اليمن، نجح عبر عدة عقود من حكم اليمن، وإتقان اللعب السياسي العنيف حيناً، والليّن حيناً آخر