خيرالله خيرالله
كاتب رأي
كاتب رأي
تستأهل أبوظبي، عاصمة دولة الإمارات العربيّة المتحدة، استضافة السباق الأخير من بطولة العالم لسائقي سيارات "الفورميلا وان".
يعطي انفجار مستودع أسلحة لحركة “حماس” في مخيّم البرج الشمالي قرب مدينة صور الساحليّة فكرة عن ممارسات الحركة التي أخذت على عاتقها تشويه صورة الشعب الفلسطيني أينما حلّت.
من يتمعّن في أولويات التصريح الأخير للرئيس دونالد ترامب، يكتشف أن هناك للمرة الأولى إدارة أمريكية تعرف شيئا عن الشرق الأوسط والخليج.
لم يعن اتفاق وادي عربة أيّ تخلّ عن أراض أردنية. قضت الضرورة في حينه تأجير أراض لإسرائيل لمدّة خمسة وعشرين عاما
ليس اتفاق الهدنة المتوقع سوى دليل على إفلاس “حماس”.. إنّه إفلاس على كلّ المستويات ناجم عن فراغ لا يستطيع أي طرف آخر ملؤه.. باستثناء مصر
يندرج التأخير الذي طرأ على استعادة ميناء الحديدة في سياق خطة واضحة تستهدف بلوغ الهدف من دون التسبب بخسائر كبيرة في صفوف المدنيين
لدى “حماس”، كما لدى أي تنظيم ينتمي إلى الإخوان المسلمين، شبق ليس بعده شبق إلى السلطة.
الصواريخ جاءت لتؤكد مواقف وليّ العهد السعودي حيال ما يدور في اليمن، والحاجة إلى كبح الخطر الإيراني.
لا شكّ أن إسقاط الطائرة الإسرائيلية يعتبر نقطة تحوّل قد تقود إلى حرب.