فهد سليمان الشقيران
كاتب وباحث سعودي
كاتب وباحث سعودي
من الطبيعي أن تخسر التنظيمات الإرهابية أراضي سيطرت عليها، ولكن التنظيمات ليست دولاً ولا حكومات.
نشر الخطاب المتسامح من شأنه أن يخفف من غلواء التعصب وجنون الحقد والقتل والعنف.
توقعات بمواصلة تركيا لعب أدوار إقليمية بالشرق الأوسط، والطموح أن تكون اللاعب الثاني بالمنطقة بعد الولايات المتحدة
لا يهم وصف المثقفين وتحليلهم وتفصيلهم الممل لمفهوم التسامح لغويا وارتداداته، الأهم أن نشجع كلنا هذا الزخم التاريخي في هذه المنطقة
مهمة إزالة القلق بين المسلمين والدنيا تحتاج لفقهاء شجعان، لا يخافون من تغيير التصورات القائمة، ولا من إعادة الاعتبار للمباح.
أي عمل إصلاحي للفكر الديني يحتاج إلى شرطين؛ أولهما أن يكون مؤسسيا وليس فرديا ولا حزبيا. والثاني أن يكون ضمن رعاية سياسية.
العمل على التفاهم بين الأديان يتطلب من الجميع خطابات غير عدوانية، تتناول الآخر المختلف بطريقة مدنية وإنسانية.
العلاقة بين الأديان موضع نقاش دائم بلغ ذروته في الثلث الأخير من القرن العشرين حول الحضارات والأديان صراعاتها وحواراتها.
روى أبو حيان التوحيدي في كتابه «البصائر والذخائر» عن أبي هُبيْرة أنه سُئل: ما حدّ الحمق؟! فقال: لا حد له.