وليد شقير
تتعاظم احتفالية إيران والنظام السوري وحلفائه من الميليشيات، لا سيما حزب الله بلانتصارات وبتغيير موازين القوى على الأرض في سورية
لا تسمح المكابرة عند القيادة الإيرانية والشعور بالاستعلاء القومي لديها، بأن تستوعب أن هناك عناصر جديدة على المسرح الإقليمي
قد يكون المراهنون على أن يكون العام 2016 هو عام التسويات السياسية في المنطقة، لا سيما للأزمة السورية، على حق