
سوسن الشاعر
على الشعب الإيراني أن يعرف أن نظامه سيدفع ويبذل كثيراً من المال والرجال للاحتفاظ (بمكاسبه) في الدول العربية،
الحرب التي يقودها التحالف ضد معاقل تنظيم القاعدة محرراً مناطق عدة من سطوته صورة لم نُحسِّن توظيفها إعلامياً بعد.
إلى الخليجي الذي ما زال ينافح ويدافع عن جماعة «الإخوان» ولا يقبل أن ينتقدهم أحد، أما آن الأوان أن تفتح عينيك وتنظر حولك؟
الضربة الأخيرة التي قامت بها فرنسا وأمريكا وبريطانيا هي من أجل وضع الخطوط الفاصلة لا من أجل الأغراض والأهداف الإنسانية التي ذُكرت.
إيران الملالي تدّعي الإسلام، لكنها قتلت أكبر عدد من المسلمين من أي بلد آخر في العصر الحديث.
أصبحت قطر - كنظام - عبرة وعظة للقاصي والداني، أصبح نظام الحمدين درساً تاريخياً للأجيال القادمة.
ولي العهد السعودي أرسل رسالة تحذير للمجتمع الدولي بأننا نخوض حرباً فعلية مع دولة توسعية تهدد الأمن الدولي
نحن أبناء وأحفاد ذلك الشعب الذي زادت نعمه من فضل رب العالمين، لكنها لم تؤثر على أخلاقه وطبائعه.
كيف للنظام القطري أن يتغاضى عن رأس الإرهاب فيها، ويقدم بدلاً منه الذيول؟