علي سعد الموسى
أما وقد انتظرت لبضعة أيام قبل أن أدلي برأيي في أزمة صواريخ الكلام القطرية، وبعد القراءة المتأنية فقد قررت أن أبقى مفتوحا منفتحا على كل الاحتمالات في تبرير ما حدث. تبقى الخلاصة أن كل تأويل وصلت إليه ليس إلا جدولا يصب في النهر ذاته.
في هذه الحرب الاستنزافية الطويلة التي نقف فيها مع الشرعية اليمنية يبرز في ذهن المخيال المجتمعي سؤالان أساسيان
قد لا يعلم كثر، بل نسبة طاغية من هذا العالم، أن الرئيس الأميركي يمتلك صلاحية مطلقة لإلغاء ونقض ما شاء واختار من الأحكام القضائية النهائية
خارطة الأسماء والجنسيات في خلية الضلال التي كانت تستهدف ملعب مدينة الملك عبدالله الرياضية في جدة
هو شيء مبهج ورائع، أن تبادر بضع دول وبضع وزارات خارجية إلى إدانة واستنكار القانون الأميركي (ضد رعاة الإرهاب)
لإحصاءات المؤكدة تشير إلى وصول ما يقرب من مئتي ألف حاج شيعي صباح اليوم إلى عرفة، ومنهم ما يقرب من 17 ألف حاج إيراني
لا أكاد أصدق أن "البوركيني" أو لباس البحر الإسلامي يتصدر نشرات الأخبار
انظروا ماذا يقول وجدي غنيم في تبريره لكفر أحمد زويل كي تكتشفوا جبال الجهل التي يسوطنا بها أمثاله
ميركل ومعها ألمانيا لم تلتفتا لقوانين وحتمية النظرية الاجتماعية التي تشرح العلاقة ما بين الوافد وبين (المستقبِل والمستقبل)