هدى الحسيني
مما لا شك فيه أن الاجتماع الأخير بين قائد «الحرس الثوري» إسماعيل قاآني، والأمين العام لـ«حزب الله» حسن نصر الله في بيروت شكّل إرباكاً بل أزمة للحزب وحلفائه.
كثيراً ما نسمع عبارة "ما بعد هذا التاريخ لن يكون كما قبله!".
لا يزال هناك بعض من عدم اليقين بشأن ما حدث بالضبط بين الهند وباكستان، لكن من المؤكد أن أزمة مماثلة ستحدث مرة أخرى في المستقبل.
المرجح أن تواجه إيران الراديكالية تحدياً أكبر في إرضاء الإيرانيين المتطلعين إلى مزيد من الانفتاح والاستقرار الاقتصادي.
الصوت العالي لأردوغان في إدانته ما يجري في فنزويلا الحليفة، لم يعتم على ما تقوم به سفاراته في الخارج لمراقبة خصوم حكمه.
طالما اعترض المسؤولون الأمريكيون على "حزب الله" وعلى عملياته التوسعية وصواريخه والأسلحة التي يتلقاها من إيران
اقتصاد تركيا في حالة سيئة قبل أن تصلها عقوبات ترامب، وحتى قبل الأسبوع الماضي كانت الليرة من بين أسوأ الأسواق أداء مقابل الدولار.
لدى إيران الكثير من الموهوبين الذين لا يمكن توظيفهم، وتبلغ نسبة البطالة بين الشباب 20 في المائة