الإمارات في COP30.. حشد لتمويل العمل المناخي وحماية الطبيعة
ترأست الدكتورة آمنة بنت عبدالله الضحاك، وزيرة التغير المناخي والبيئة، وفد دولة الإمارات خلال مؤتمر الأطراف COP30 في بيليم البرازيلية.
ترأست الدكتورة آمنة بنت عبدالله الضحاك، وزيرة التغير المناخي والبيئة، وفد دولة الإمارات خلال مؤتمر الأطراف COP30 في بيليم البرازيلية.
اعتمدت الدول المجتمعة في البرازيل السبت القرار الرئيسي لمؤتمر الأمم المتحدة للمناخ (COP30)، من دون خريطة طريق للتخلص التدريجي من الوقود الأحفوري طالب بها الأوروبيون وحلفاؤهم.
أفضت محادثات مؤتمر الأمم المتحدة المعني بتغير المناخ COP30 في البرازيل إلى اتفاق مبدئي، بعد أن حل المفاوضون خلافاً مطولاً حول إجراءات خفض انبعاثات الغازات المسببة للاحتباس الحراري وتمويل مشروعات المناخ.
في كواليس الساعات الأخيرة من COP30، لدينا العديد من الخلافات، لكن هل ينتهي بنتائج مرضية؟
تأجلت نتائج COP30 بسبب الخلافات حول الوقود الأحفوري والتمويل المناخي، مع استمرار اجتماعات مغلقة للمفاوضين وسط تهديدات دولية بعدم قبول أي اتفاق يفتقر لخارطة طريق واضحة.
تضغط الدول الأفريقية خلال COP30 من أجل زيادة التمويل الدولي للتكيف مع تغير المناخ ثلاثة أضعاف، مؤكدة أن هذا الدعم أساسي للبقاء وحماية المجتمعات الفقيرة دون ربطه بالوقود الأحفوري.
يواجه مؤتمر الأطراف COP30 تحديا حاسما بين حماية البشرية أو استمرار الاعتماد على الوقود الأحفوري، وسط دعوات علماء المناخ لتسريع خفض الانبعاثات العالمية بشكل عاجل.
يواجه العالم تحديات مناخية غير مسبوقة، وتتصدر الدول النامية أولويات التكيف، مع السعي الدولي لتوفير التمويل والتكنولوجيا وبناء القدرات لمواجهة الفيضانات والجفاف وارتفاع الحرارة وانعدام الأمن الغذائي.
في لحظة سياسية شديدة الاستقطاب داخل الولايات المتحدة، يكشف استطلاع رأي جديد تحولا لافتا في وعي الناخبين الأمريكيين تجاه أزمة المناخ، مع تزايد التأييد لإجراءات طموحة تتجاوز الحسابات الحزبية.
كانت هذه اخر صفحة
هناك خطأ في التحميل