COP30 يعيش اللحظات الصعبة.. كولومبيا تتصدر مواجهة الوقود الأحفوري
وسط ضغوط سياسية ومفاوضات صعبة، تصطف الدول حول كولومبيا لإحياء خريطة الطريق للتخلص التدريجي من الوقود الأحفوري، في خطوة حاسمة لضمان استجابة عالمية فعالة لأزمة المناخ.
وسط ضغوط سياسية ومفاوضات صعبة، تصطف الدول حول كولومبيا لإحياء خريطة الطريق للتخلص التدريجي من الوقود الأحفوري، في خطوة حاسمة لضمان استجابة عالمية فعالة لأزمة المناخ.
بينما تشهد مفاوضات COP30 في البرازيل طريقا مسدودا حول الوقود الأحفوري، يمنح إدراج "آلية الانتقال العادل" بعض التفاؤل لمنظمات المجتمع المدني، ويؤكد قوة المشاركة الشعبية في دفع الحوار العالمي.
أدرج ذكر المنحدرين من أصل أفريقي لأول مرة في نصوص مؤتمر الأطراف COP30، وهو إنجاز رمزي يعكس جهودا عالمية نحو العدالة المناخية والمشاركة الفعّالة لهذه المجتمعات.
تعرض أحد لاعبي منتخب باراغواي لموقف "يخشاه كل مسافر"، تسبب في غيابه عن الفريق في التوقف الدولي لشهر نوفمبر/تشرين الثاني الحالي.
يفرض نقص الغرف الفندقية بأسعار مناسبة ضغطا إضافيا على مؤتمر الأطراف COP30 في البرازيل، مع ضرورة مغادرة سفن الرحلات البحرية قبيل صباح السبت، ما يزيد تعقيد تجربة المشاركين.
أرسلت 29 دولة رسالة قوية للرئاسة البرازيلية لمؤتمر الأطراف COP30 في البرازيل، مطالبة بإدراج خريطة طريق للتخلص التدريجي من الوقود الأحفوري، في تصعيد جديد قبل ختام المحادثات الحاسمة.
تركز مسودة مؤتمر الأطراف COP30 في بيليم على مضاعفة التمويل وتعزيز التكيف مع تغير المناخ، مع دعوات لتسريع الالتزامات الوطنية، في حين يظل الوقود الأحفوري وخريطة الطريق غائبين عن النقاش.
على مدى ثلاثين عاما، كرر قادة العالم وناشطو البيئة تحذيرات متزايدة، فيما مستويات ثاني أكسيد الكربون ترتفع يوما بعد يوم، مؤكدة تهديدا متصاعدا لاستمرار الحضارة على كوكب الأرض.
وسط تصاعد الاحتجاجات الدولية، تواجه مسودة النص الرئيسة لمؤتمر COP30 انتقادات واسعة، إذ تُقصّر في الالتزامات الجوهرية للوقود الأحفوري وتمويل التكيف، مهددة بتحقيق أهداف اتفاقية باريس المناخية.
كانت هذه اخر صفحة
هناك خطأ في التحميل