
4 اعتبارات وخياران.. خطوات إسرائيل وحزب الله على حبال مشدودة
السؤال المركزي في إسرائيل هو هل تعد الضربات الموجعة لحزب الله لعمل عسكري بري في لبنان وإذا لا فلماذا؟
السؤال المركزي في إسرائيل هو هل تعد الضربات الموجعة لحزب الله لعمل عسكري بري في لبنان وإذا لا فلماذا؟
«ضيف» غير متوقع يفاجئ «وحدة الرضوان» التابعة لحزب الله في اجتماع لقيادتها بمبنى «تحت الأرض».
هل بدأت إسرائيل بالفعل «رفع قفازاتها تدريجيا» وتزيد من وتيرة هجماتها على حزب الله في لبنان تمهيدا لتصعيد عسكري؟
في أعقاب التفجيرات المتزامنة لأجهزة اتصالات حزب الله، التي راح ضحيتها عشرات القتلى وآلاف المصابين، طالب لبنان بسن قوانين دولية لتحييد الوسائل التكنولوجية المدنية عن الأهداف العسكرية والحربية.
وصلت أصداء الغارة الإسرائيلية على الضاحية الجنوبية في لبنان، أمس الجمعة، إلى مليشيات الحوثي في اليمن.
في لحظة فارقة، يتلقى حزب الله اللبناني ضربات موجعة واحدة تلو الأخرى، بعد تفجيرات أجهزة اتصالاته الثلاثاء والأربعاء الماضيين، وموجة جديدة من الاغتيالات بحق قادته اليوم الجمعة.
يحشد الجيش الإسرائيلي أعدادا إضافية من القوات العسكرية قرب الحدود اللبنانية وينقل الدبابات إلى المنطقة.
خروقات أمنية غير مسبوقة يواجهها حزب الله اللبناني، وسط تصاعد حدة التوتر مع الجيش الإسرائيلي، ما تسبب في تكبده خسائر مؤلمة.
في أول تعليق له منذ بدء التصعيد بين إسرائيل وحزب الله منذ الثلاثاء الماضي، حدد الرئيس الأمريكي جو بايدن هدف بلاده.
كانت هذه اخر صفحة
هناك خطأ في التحميل