
الأسهم الأمريكية في مرمى تهديدات التضخم والصراع الجيوسياسي.. هل تنجو؟
على الرغم من أن بداية العام قدمت إشارات متضاربة للاقتصاد العالمي فإن الأسواق الأمريكية اليوم لا تزال تشهد إيجابية.
على الرغم من أن بداية العام قدمت إشارات متضاربة للاقتصاد العالمي فإن الأسواق الأمريكية اليوم لا تزال تشهد إيجابية.
لم تعد نظرية فقاعة الذكاء لاصطناعي التي تهدد أسهم شركات التكنولوجيا المتضخمة، مقبولة بشكل كبير على الأقل بالنسبة لعمالقة القطاع الذين حصدوا المليارات لقاء تطوير تلك التقنية.
وجدت شركة التكنولوجيا الأمريكية العملاقة "غوغل" نفسها في موقف حرج بعد أن تم جرها إلى مجلس العمل الأمريكي بسبب شكوى من موظفين طردتهم لاحتجاجهم على مشروع يخدم إسرائيل.
اعترف رائد الأعمال الملياردير الأمريكي وارن بافيت قبل سنوات بأن عدم الاستثمار في شركة غوغل، كان خطأ كبيرا يندم عليه منذ 20 عاما.
تتوقع الأسواق أن يبقي مجلس الاحتياطي الفيدرالي (البنك المركزي الأمريكي) أسعار الفائدة ثابتة في اجتماعه المقبل يومي الثلاثاء والأربعاء المقبلين.
تستطلع بورصة نيويورك آراء المشاركين في السوق حول مزايا تداول الأسهم على مدار الساعة، إذ يدرس المنظمون أول بورصة على مدار الساعة طوال أيام الأسبوع.
يراهن متعاملون على أن الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي (البنك المركزي) قد يرفع أسعار الفائدة مرة أخرى، وهو احتمال لم يكن من الممكن تصوره في السابق.
تضرب أزمات متفرقة قطاع الموازنة بعدد من الولايات الأمريكية، في مرحلة يتكيف فيها الاقتصاد الوطني مع متغيرات هيكلية.
تحسر ديفين نونيس الرئيس التنفيذي لشركة ترامب للإعلام "ترامب ميديا TMTG"، على الأداء المتقلب لأسهم الشركة ملقيا باللوم على "تلاعب محتمل في السوق"، بينما جرى وصفه بأنه "مضرب المثل في الفشل".
كانت هذه اخر صفحة
هناك خطأ في التحميل