
"رسالة قلق" إسرائيلية تحمل لابيد إلى لندن وباريس
في زيارة تتصل بمفاوضات فيينا، حول الاتفاق النووي الإيراني، يحمل وزير الخارجية الإسرائيلي يائير لابيد إلى لندن وباريس "رسالة قلق".
في زيارة تتصل بمفاوضات فيينا، حول الاتفاق النووي الإيراني، يحمل وزير الخارجية الإسرائيلي يائير لابيد إلى لندن وباريس "رسالة قلق".
من جديد، تعود القوى العالمية وإيران إلى فيينا، في محاولة أخيرة لإنقاذ الاتفاق النووي المبرم عام 2015.
استبق رئيس الوزراء الإسرائيلي، الجولة السابعة من المحادثات النووية الإيرانية، بالتعبير عن قلق بلاده من رفع العقوبات عن طهران.
إيران تحتاج إلى الوقت لاستكمال مشروعها الرئيسي، وهو التمدد عبر وكلائها وصولاً إلى البحرين الأحمر والأبيض، لذلك فإن إلهاء المفاوضين أطول فترة ممكنة بلعبة تخصيب اليورانيوم هو أداتها، ويبدو أن الغرب يسايرها في لعبتها!
أكد المبعوث الأمريكي الخاص لشؤون إيران روبرت مالي، أن الولايات المتحدة وشركاءها سيمارسون ضغوطا على إيران حال استغلالها محادثات فيينا كذريعة لتسريع برنامجها النووي.
بعد خمسة أشهر من الانتظار، تعود إلى الواجهة تداعيات مفاوضات فيينا.
عشية الجولة الجديدة لمفاوضات فيينا بشأن النووي الإيراني، تزايدت وتيرة الحديث في إسرائيل عن اللجوء إلى الخيار العسكري ضد المفاعلات النووية الإيرانية.
أمهلت واشنطن طهران إلى ما قبل نهاية العام، لتقديم تعاون أكبر مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية بشأن برنامجها النووي.
استبقت إيران استئناف المفاوضات النووية برفضها السماح لمفتشي الوكالة الدولية للطاقة الذرية بالوصول إلى منشأة نووية سرية.
كانت هذه اخر صفحة
هناك خطأ في التحميل