
تركيا فرنسا وجه آخر للصراع في سوريا
لا شيء مستغرب عندما يتجه الأكراد نحو فرنسا باحثين عن ظهر لهم بعدما خذلهم الأمريكيون والروس كذلك.
لا شيء مستغرب عندما يتجه الأكراد نحو فرنسا باحثين عن ظهر لهم بعدما خذلهم الأمريكيون والروس كذلك.
تمديد عمل الممر يهدف لاستكمال إجلاء بقية عناصر "فيلق الرحمن"، فيما المفاوضات جارية مع تنظيم "جيش الإسلام".
الأسد استغل هذه الانقسامات جيدا، مما أدى في النهاية إلى سيطرته على بعض مناطق الغوطة.
المفاوضات تجري حول بلدات يلدا وببيلا وبيت سحم التي فشلت فيها مساعي المصالحة منذ عام 2013.
قصف بقذائف المورتر من منطقة خاضعة لسيطرة فصائل المعارضة السورية استهدف دمشق.
المصادر قالت إن الوضع في البلدة هادئ ولا صحة لما ورد في الساعات الأخيرة عن دخول القوات المشاركة في عملية "غصن الزيتون" إلى داخلها.
100 حافلة تنقل 6749 شخصا، ربعهم من المقاتلين، غادرت المنطقة الخاضعة لفيلق الرحمن في الغوطة الشرقية.
"أحرار الشام" و"هيئة تحرير الشام" و"فيلق الرحمن" قاربت أن تكون من الماضي في الغوطة الشرقية، فيما لا يزال "جيش الإسلام" يتمسك بالبقاء
عملية الإجلاء تمت بموجب اتفاق بين فصيل "فيلق الرحمن" والجانب الروسي.
كانت هذه اخر صفحة
هناك خطأ في التحميل