
من مخبأ سري إلى فيلا صنعاء.. كواليس ضربة إسرائيلية أربكت الحوثيين
من مخبأ سري في إسرائيل إلى فيلا منعزلة في صنعاء، بدأت حكاية ضربة هزّت موازين الحوثيين.
من مخبأ سري في إسرائيل إلى فيلا منعزلة في صنعاء، بدأت حكاية ضربة هزّت موازين الحوثيين.
أعلنت مليشيات الحوثي، الثلاثاء، إطلاقها 6 طائرات مسيرة وصاروخ باليستي باتجاه اسرائيل وسفينة تجارية شمالي البحر الأحمر.
قوبلت عملية اختطاف الحوثيين لموظفي الأمم المتحدة بتنديد يمني وغربي واسع، باعتبارها أحدث موجة من الاعتقالات بحق عاملي مجال الإغاثة.
ليست المشكلة في اليمن أن الحرب طالت، بل إن الوهم طال أكثر، الوهم بأن الهدنة المعلنة في 2022 كانت مخرجاً من النزيف، بينما هي في حقيقتها غطاء لإعادة إنتاج النفوذ الحوثي، وتجميد للجبهات، وتعطيل لقوة كان يمكن أن تغيّر المعادلة في وقت أبكر.
الضربة الإسرائيلية التي استهدفت قيادات الحوثي خلقت حالة من الاضطراب داخل الجماعة، ما يطرح تساؤلات حول تأثير فقدان الجيل القيادي.
غداة اعترافهم بمقتل رئيس حكومتهم غير المعترف بها دوليا وعدد من وزرائها، استهدف الحوثيون ناقلة مملوكة لشركة إسرائيلية.
تحولات كبرى تشهدها المنطقة إثر الاستهداف الإسرائيلي لمقر حكومة الحوثيين في صنعاء، نهاية الأسبوع الماضي، والذي أدى إلى تحييد رئيس وزراء الحوثي الإرهابية وعدد من الوزراء البارزين، وسيؤدي إلى مزيد من الانقسامات الحادة داخل الجماعة.
نددت الأمم المتحدة، الأحد، باعتقالات الحوثي التعسفية لموظفيها، كاشفة أن المليشيات اختطفت 11 من موظفيها في أحدث موجة من الاختطافات بحق منتسبي المنظمة الدولية.
صفعة جديدة وجهها البنك المركزي اليمني لما أسماه «قوى المضاربة» التي فقدت مصالحها.
كانت هذه اخر صفحة
هناك خطأ في التحميل