لتضخيم الجيش أم محاسبة الفارين.. قانون للتعبئة ينتظر ضوء بوتين الأخضر
فيما تستعد أوكرانيا لما يعرف بـ"هجمات الربيع"، لإعادة زخم الانتصار الذي عطله شتاء قارس وهجمات روسية، تحاول موسكو تدعيم صفوفها بالقوات، لإحباط أي صحوة محتملة من جانب كييف.
فيما تستعد أوكرانيا لما يعرف بـ"هجمات الربيع"، لإعادة زخم الانتصار الذي عطله شتاء قارس وهجمات روسية، تحاول موسكو تدعيم صفوفها بالقوات، لإحباط أي صحوة محتملة من جانب كييف.
معلومات صادمة غير مسبوقة عن الشرنقة التي يحيط بها الرئيس الروسي فلاديمير بوتين نفسه، كشف عنها ضابط روسي انشق العام الماضي.
عندما شرع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين بالعملية العسكرية الخاصة في أوكرانيا، أراد أن يبعد حلف شمال الأطلسي عن حدود بلاده.
النسخة الجديدة من العقيدة الروسية للسياسة الخارجية التي وقعها الرئيس فلاديمير بوتين نهاية مارس/آذار الماضي تمثل قطيعة جذرية مع جميع الإصدارات السابقة للعقيدة الروسية والسوفياتية أيضا.
صمت روسي لافت للانتباه تجاه مثول الرئيس السابق دونالد ترامب أمام القضاء بدا ظاهريا محاولة للنأي بالنفس عن التدخل بشؤون بلد آخر.
كانت الأفراح تملأ المكان في بروكسل قبل أيام، وتحديداً بمقر الناتو بعد الإعلان الرسمي عن ضم فنلندا للحلف العسكري الأوسع في الغرب.
تضغط إدارة الرئيس الأمريكي جو بايدن من أجل نهج جديد للتجارة العالمية، بحجة أن اعتماد أمريكا التقليدي على تعزيز اتفاقيات التجارة الحرة فشل في توقع قدرات الصين التجارية، وإمكانية قيام قوة عظمى مثل روسيا بشن حرب ضد واحدة من الشركاء التجاريين.
انطلاقا من "تعددية قطبية" مرجوة، خطت روسيا ملامح سياستها الخارجية في دوائر الحركة المختلفة، وضد "التهديدات الوجودية".
لم تأت زلة الرئيس الأمريكي "جو بايدن" من فراغ، حين شكر الصين عوضاً عن كندا أمام البرلمان الكندي، بل نتاج لتطورات متسارعة في ميزان القوى الدولي، جعلت بكين قادرة على احتواء روسيا في حديقتها الخلفية.
كانت هذه اخر صفحة
هناك خطأ في التحميل