الليرة التركية حائرة بين ضربات كورونا وأخطاء أردوغان
تدهور الليرة جاء بسبب التضخم والركود الاقتصادي الناجمين عن تفشي فيروس كورونا المستجد (كوفيد-19)، وفشل الحكومة في إدارة الاقتصاد
تدهور الليرة جاء بسبب التضخم والركود الاقتصادي الناجمين عن تفشي فيروس كورونا المستجد (كوفيد-19)، وفشل الحكومة في إدارة الاقتصاد
ينذر انهيار الليرة التركية بتصاعد المصاعب الاقتصادية التي تواجهها البلاد منذ أغسطس 2018
تراجعت العملة الخميس إلى 7.27 ليرة للدولار متخطية قاعها السابق الذي بلغته خلال أزمة عملة في 2018
هوت الليرة التركية إلى مستوى منخفض قياسي عند 7.25 ليرة للدولار، مواصلة خسائرها بعد تصريحات من أحد صانعي السياسات بالمركزي الأمريكي
أعداد السائحين القادمين لمدينة إسطنبول التركي سجلت خلال مارس الماضي تراجعا بنسبة 67.9%
الليرة التركية تهبط لـ7.25 ليرة للدولار بعد تصريحات فسرها متعاملون على أنها استبعاد لاحتمالات تمديد المركزي لخط مبادلة عملة مع أنقرة.
لقد كشفت أزمة كورونا هشاشة السياسة التي يتبعها أردوغان، وأساليبه الشعبوية، وطريقه تحويله كل أزمة إلى معركة ضد المعارضة
توقع تقرير للمعارضة التركية أن يكون للفيروس تداعيات سلبية كبيرة على الاقتصاد التركي، منها زيادة العاطلين ليصل إلى 11 مليون شخص.
المفوضية الأوروبية توقعت أن ينكمش الناتج المحلي الإجمالي في تركيا بنسبة 5.4%، وأن ترتفع البطالة إلى 16.9% هذا العام.
كانت هذه اخر صفحة
هناك خطأ في التحميل