أردوغان يضحي برجاله بعد توريط تركيا في أزمة اقتصادية
يواصل الرئيس التركي رجب طيب أردوغان التضحية برجاله مع كل أزمة اقتصادية، بدلا من البحث عن حلول جذرية للأزمة التي أرهقت الشعب.
يواصل الرئيس التركي رجب طيب أردوغان التضحية برجاله مع كل أزمة اقتصادية، بدلا من البحث عن حلول جذرية للأزمة التي أرهقت الشعب.
يعاني الاقتصاد التركي بشدة إثر انهيار عائدات السياحة وتراجع التصدير وتفاقم عجز التجارة وارتفاع التضخم، ما يضع النمو في مهب الريح.
تواصل الأزمة الاقتصادية التي تشهدها تركيا ضرب كافة قطاعات الدولة، بسبب سياسات غير مجدية لنظام الرئيس، رجب طيب أردوغان.
واصل مؤشر الثقة في قطاعات الاقتصاد التركي التراجع خلال يناير/ كانون الثاني الجاري، مدفوعا باستمرار هبوط الليرة وتدهور الوضع الاقتصادي.
لأول مرة منذ 2016، سيلتقي دبلوماسيون أتراك ويونانيون في إسطنبول خلال وقت لاحق اليوم الإثنين، لمحاولة تسوية الخلافات حول الحدود البحرية.
توقع جولدمان ساكس أن يتراوح سعر الليرة التركية في الأشهر الثلاثة المقبلة بين سبعة ليرات و7.5 ليرة للدولار .
منعت السلطات التركية الشركات المحلية في البلاد من نشر إعلاناتها على مواقع تويتر وبريسكوب وبنتريست، كما هددت بتقليص سرعة الإنترنت.
أعلن موقع فيسبوك عن تعيين "ممثل" له في تركيا تطبيقا لقانون مثير للجدل يحاصر وسائل التواصل الاجتماعي في البلاد.
لم يكن مستبعداً وصول الرئيس التركي أردوغان إلى هذه المرحلة من محطات حياته الحزبية والسياسية.
كانت هذه اخر صفحة
هناك خطأ في التحميل