
هل تصمد صواريخ إسرائيل الاعتراضية؟ المخزون يرسم مصير الحرب مع إيران
رغم امتلاك إسرائيل نظام اعتراض صاروخي وصف بأنه «رائد عالميًا»، إلا أن مخزونها من الصواريخ الاعتراضية محدود.
رغم امتلاك إسرائيل نظام اعتراض صاروخي وصف بأنه «رائد عالميًا»، إلا أن مخزونها من الصواريخ الاعتراضية محدود.
بالتزامن مع اعتراض مئات المسيرات جوا وبحرا في اليوم السابع من الهجوم الإسرائيلي، تواصلت الهجمات الجوية الإسرائيلية في العمق الإيراني.
قال البيت الأبيض، الخميس، إن إيران قادرة على صنع قنبلة نووية «خلال أسبوعين».
وسط التصعيد الإيراني الإسرائيلي، لم تكن جبهة غزة «أحسن حالا»، فبرصاص إسرائيلي قتل قرابة 76 شخصا، بينهم 21 كانوا ينتظرون تسلم مساعدات غذائية في وسط وجنوب القطاع.
رغم قرقعة السلاح واشتداد التصعيد بين طهران وواشنطن، لم تُغلَق كل الأبواب؛ ففي الظل، ظلت قنوات دبلوماسية خلفية تنبض بالحذر.
منذ ارتفاع وتيرة التصعيد بين إيران إسرائيل، وضعت طهران ترسانتها من الصواريخ في مواجهة الغارات التي تشنها تل أبيب على أراضيها.
بنك أهداف إسرائيل في إيران لم يعد يقتصر على المواقع العسكرية والنووية، بل توسع ليصل النظام نفسه ممثلا في شخص المرشد علي خامنئي.
بعد هجوم «قوي» شنته طهران على إسرائيل في ساعات الصباح الأولى، رصدت تل أبيب 10-15 صاروخا باليستيا أطلقتها إيران على شمالي البلاد عصر
بينما تتساقط الصواريخ فوق نطنز وتتعقد خيوط التصعيد بين إيران وإسرائيل، يجد رافائيل غروسي، المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية، نفسه في موقع لا يُحسد عليه.
كانت هذه اخر صفحة
هناك خطأ في التحميل