مع انقطاع الاتصال بالزعيم المحتمل الجديد لجماعة حزب الله اللبنانية هاشم صفي الدين، إثر إعلان إسرائيل استهدافه في غارة، تعززت رواية مقتله، خاصة أنها تأتي تكراراً للسيناريو ذاته الذي وقع مع حسن نصر الله، قبل أيام.
وسط التصعيد بين إسرائيل وإيران وأذرعها في المنطقة، انعكست تلك التوترات متعددة الجبهات على الإسرائيليين، الذين بات 25% منهم يفكرون في الهجرة العكسية من الدولة العبرية.
مع توعد رئيس الوزراء الإسرائيلي بشن هجوم على إيران ردا على هجماتها الصاروخية على تل أبيب قبل أيام، بات الهجوم الإسرائيلي «مؤكدًا»، إلا أن الموعد والأهداف ما زالا في طي الكتمان.
قتل 21 شخصا على الأقل وأصيب عشرات آخرون في غارة جوية إسرائيلية على مسجد في غزة في ساعة مبكرة من صباح اليوم الأحد.
رغم مرور قرابة شهر على حوادث التفجير المتزامنة لأجهزة الاتصال من طراز «بيجر» التي استهدفت حامليها من عناصر حزب الله في لبنان، إلا أن تفاصيل جديدة حول هذا «الهجوم المعقد»، بدأت تتكشف الآن شيئا فشيئا.
من الولايات المتحدة وإسرائيل، مرورًا ببريطانيا وفرنسا وإيطاليا إلى الفلبين وجنوب أفريقيا، احتجاجات عدة انطلقت من تلك البلدان -دون تنسيق بينها- في الذكرى الأولى لحرب غزة.
تصعيد إسرائيلي على الجبهة الشمالية اتخذ من البر والجو منطلقًا له، قوبل بتوسيع حزب الله عمق هجماته الصاروخية على الدولة العبرية خلال اليومين الماضيين، لتصل إلى حيفا.
بعد تحذير الجيش الإسرائيلي بإخلاء مبان، سمع دوي انفجارات اليوم الأحد، في جنوب بيروت.
تتأهب إسرائيل لاحتمال وقوع عمليات ضد أهداف إسرائيلية في ذكرى 7 أكتوبر/تشرين الأول.
كانت هذه اخر صفحة
هناك خطأ في التحميل
