هجوم كورسك يهدم «جسور التفاوض» مع موسكو.. وكييف مصرة على الضغط
تعتمد أوكرانيا في هجومها على منطقة كورسك الروسية سياسة قطع الجسور لمنع إمدادات القوات الروسية على الجبهة.
تعتمد أوكرانيا في هجومها على منطقة كورسك الروسية سياسة قطع الجسور لمنع إمدادات القوات الروسية على الجبهة.
طائرة مُسيرة تابعة للتحالف الغربي تقترب بشكل خطير من مقاتلة روسية في سماء سوريا.
تحدثت تقارير إعلامية غربية عن تقويض مباحثات غير مباشرة بين روسيا وأوكرانيا، بعد توغل مباغت للأخيرة في الأراضي الروسية، لكن موسكو نفت الأمر بجملته.
«سياسة الولايات المتحدة المعادية لروسيا تدفع نحو الحرب العالمية الثالثة».. كلمات دقت بها كوريا الشمالية ناقوس الخطر من حرب قد لا تترك أخضر ولا يابسا.
بينما كانت روسيا وأوكرانيا على بعد خطوة من التفاوض على اتفاق تاريخي يوقف الضربات على البنية التحتية للطاقة والكهرباء على الجانبين، قوض هجوم كورسك تلك الجهود.
لا تزال الأهداف الاستراتيجية لأوكرانيا فيما يتعلق بالتوغل في كورسك غير واضحة، وربما غير محسوبة المخاطر في نهاية المطاف.
في ضربة غير متوقعة تحطمت إحدى القاذفات الاستراتيجية لسلاح الجوي الروسي في ظروف غامضة، ونجا طاقمها من التفجير.
في 3 أشهر فقط تحولت كييف من الفر إلى الدفاع ثم إلى الهجوم، مدعومة بوصول الذخيرة والسلاح، ما يغير مسار الحرب في أوكرانيا.
بينما كان يعبر ألف جندي أوكراني الحدود إلى داخل إقليم كورسك الروسي، في السادس من أغسطس/آب، كانت أعينهم على مدينة سودجا الصغيرة.
كانت هذه اخر صفحة
هناك خطأ في التحميل