الإمارات ترمم "خراب الحوثي" في اليمن.. و"شهد شاهد"
يد تخرب وأخرى تبني وتعمر، ذلك هو الوضع في اليمن، فما تخربه مليشيا الحوثي ترممه أيادي الإمارات، وخير دليل مشروع المخاء بشهادة أهله.
يد تخرب وأخرى تبني وتعمر، ذلك هو الوضع في اليمن، فما تخربه مليشيا الحوثي ترممه أيادي الإمارات، وخير دليل مشروع المخاء بشهادة أهله.
مواجهة تدخلات إيران، تعزيز التعاون الخليجي، دعم فلسطين، شرعية اليمن، نشر السلام، وملفات أخرى كانت يد الإمارات والسعودية فيها واحدة.
اليمن ليس بمنأى عن العالم وجهوده في مكافحة كورونا، وهذا ما حاولت سلطات البلاد تأكيده بالحرص على تطعيم ووقاية اليمنيين من ويلاته.
يبقى جرحى الحرب في اليمن محل تقدير وعرفان من كل فئات المجتمع دون انتظار امتنان أو مقابل من أحد، وبلا أي مَنٍ على ما قدموه من تضحيات.
ذهبت مساعدات نقدية خصصتها منظمات دولية لـ90 ألف أسرة يمنية نازحة، لصالح عناصر المليشيا ومقاتليها بناء على معلومات مضللة.
أكد رئيس اللجنة الدولية للصليب الأحمر، بيتر ماورير، أن 80% من المجتمع اليمني بحاجة إلى المساعدات مع تفاقم الوضع الإنساني منذ 7 سنوات.
تمضي مدينة عدن لاستعادة دورها التنويري الذي اعتادت على ممارسته منذ أكثر من قرن، كمركز إشعاع ثقافي، وذلك عبر نشاطات بعيدة تمامًا عما تعانيه اليوم من آثار الحرب والصراعات.
نقلت عارضة الأزياء اليمنية انتصار الحمادي إلى أحد المستشفيات بعد أن حاولت الانتحار داخل أحد سجون مليشيات الحوثي بصنعاء.
"الشوكولاتة" أصبحت الفكة التي يستخدمها سائقو المركبات، والمحلات التجارية، لاختفاء الفئات الصغرى من العملة اليمنية، بسبب "التضخم".
كانت هذه اخر صفحة
هناك خطأ في التحميل