
خبير لـ«العين الإخبارية»: حان وقت مشروع عربي تقوده الإمارات لاجتثاث التطرف
من الأردن إلى تونس يتلقى تنظيم الإخوان ضربات متلاحقة بعد كشف تآمر التنظيم على أمن المنطقة من مشرقها إلى مغربها.
من الأردن إلى تونس يتلقى تنظيم الإخوان ضربات متلاحقة بعد كشف تآمر التنظيم على أمن المنطقة من مشرقها إلى مغربها.
بينما يعيش إخوان الأردن وضعاً هشاً على وقع تطورات متسارعة، كشف بيانات أجنحة إخوان مصر عن دعم مباشر من التنظيم الدولي لمخطط يهدد استقرار الأردن.
أدانتهم الأدلة فأحبطت مؤامرة كان الهدف منها العودة إلى الحكم من بوابة الفوضى، فكانت النتيجة أحكاما قضائية حسمت ملفا شائكا.
رسّخ نفسه منذ عقود كأحد أبرز رجال الظل في إخوان تونس، وبات عبر الزمن «الذراع الأمنية» لزعيمهم راشد الغنوشي ومن أخطر قياداتهم على الإطلاق.
أحكام ثقيلة بالسجن النافذ ضد قيادات إخوانية في تونس لإدانتهم بـ«التآمر على أمن الدولة» تنضاف إلى سجل أسود يختزل عشرية من الانتهاكات.
أحكام قضائية جديدة بحق إخوان تونس تكتب سطرًا إضافيًا في مسار أفول لم تسعفه محاولات النجاة من حبل المحاسبة، رغم كل المغالطات والشائعات.
كانت صادمة التفاصيل التي أعلنها الأردن بخصوص المخطط التخريبي لأعضاء في تنظيم الإخوان لجهة الأسلحة المضبوطة ونشاطات الخلية.
عازفة على أوتار «فاجعة المزونة»، التي راح ضحيتها ثلاثة طلاب، حاولت جماعة الإخوان في تونس -كعادتها- اقتناص تلك الأزمة، لزعزعة استقرار تونس، مستغلة دموع الأهالي وألم الفقد لبثّ سموم الفتنة.
في مواجهة مؤامرات تنظيم الإخوان، تتحرك كتل نيابية داخل البرلمان الأردني بخطى متسارعة ضد الذراع السياسية للجماعة (حزب جبهة العمل الإسلامي)، وسط تأكيدات على أهمية الحزم ضد الجهات التي تهدد أمن البلاد.
كانت هذه اخر صفحة
هناك خطأ في التحميل