"التعافي الاقتصادي" حلم زعماء العشرين.. هل ترسم قمة بالي الطريق؟
بدأت قمة مجموعة العشرين الثلاثاء في إندونيسيا، حيث اجتمع زعماء وقادة من أكبر اقتصادات العالم تحت شعار "التعافي معا.. التعافي أقوى".
بدأت قمة مجموعة العشرين الثلاثاء في إندونيسيا، حيث اجتمع زعماء وقادة من أكبر اقتصادات العالم تحت شعار "التعافي معا.. التعافي أقوى".
بعد أن ألمت بها تداعيات كورونا وأدخلتها مرحلة "السبات الطويل"، جاءت قمة العشرين لتعيد الحياة والانتعاش إلى بالي الإندونيسية.
تخلى معظم زعماء مجموعة العشرين، عن "رابطة العنق" و"البدل الداكنة"، لدى وصولهم منتجع بالي الإندونيسي، حيث تعقد القمة لمدة يومين.
تطل جورجيا ميلوني رئيسة وزراء إيطاليا، على أنها المرأة الوحيدة ضمن زعماء دول مجموعة العشرين في قمة منتجع بالي بإندونيسيا.
كانت قمة مجموعة العشرين شاهدة اليوم على كسر جليد العلاقات الاقتصادية الصينية الأسترالية، عبر التجارة، التي تترقب آفاقًا أرحب بينهما.
وسط اقتصاد عالمي "هش"، يصارع أزمات وتحديات متشعبة، أكدت قمة العشرين على ضرورة تطبيق الحكومات لحلول جذرية.
حث الرئيس الصيني شي جين بينج على الوحدة بين دول مجموعة العشرين "G20"، فيما حذّر من تحويل الغذاء والطاقة إلى "سلاح".
وصل قادة مجموعة العشرين إلى إندونيسيا، وسط قضايا وأزمات تبحث عن حلول عاجلة لإنقاذ اقتصاد العالم من المخاطر المحيطة به، أبرزها الركود والتغير المناخي والغذاء والطاقة.
كانت رئيسة وزراء إيطاليا جورجيا ميلوني المرأة الوحيدة التي ترأس حكومة، وتشارك في قمة دول مجموعة العشرين بمنتجع جزيرة بالي الإندونيسية.
كانت هذه اخر صفحة
هناك خطأ في التحميل