حرب السودان.. الأطراف تشتعل وصراعات الماضي إلى الواجهة
بدا أن الحرب في السودان مُرشحة للتصاعد في الآونة المقبلة، في ظل فتح جبهات جديدة فيها، بفعل إرث الماضي.
بدا أن الحرب في السودان مُرشحة للتصاعد في الآونة المقبلة، في ظل فتح جبهات جديدة فيها، بفعل إرث الماضي.
وقف لإطلاق النار لأسباب إنسانية، أعلنه المتمردون في شرق الكونغو الديمقراطية، في أعقاب استعادة الجيش السيطرة على عدة قرى.
أطلّ شبح حركة الشباب الإرهابية، برأسه في كينيا، مع اختطاف 5 مسؤولين، ما يبرز خطر الحركة التي تنشط في دول بالقرن الأفريقي.
في حين تتجه كل الأنظار نحو الشرق الأوسط وأوكرانيا، تعاني العديد من المناطق الأخرى من صراعات مشتعلة تقرّب العالم من سيناريو النهاية.
في مواجهة الأزمة في كاراموجا، ومقاومة من قوى المعارضة، وحرب تقترب من حدوده، تحدى الرئيس الأوغندي يوويري موسيفيني قرارا للمحكمة العليا.
بحث الشيخ شخبوط بن نهيان آل نهيان وزير الدولة الإماراتي مع الرئيس الرواندي بول كاغامي «سبل تعزيز العلاقات».
عاد الهدوء تدريجيا إلى شرق الكونغو الديمقراطية، بعد توقف القتال، السبت، إثر تصدي الجيش للمتمردين واستعادته السيطرة على بعض الأراضي.
مع تسارع التطورات على الحدود بين الكونغو الديمقراطية ورواندا وجدت فرنسا نفسها مجبرة على العودة إلى القارة السمراء بحثا عن دور ينقذ نفوذها المتآكل، لكنه اختبار صعب.
أحد أكبر التحالفات المناهضة للحرب في السودان ينقسم بعد أقل من عامين على تشكيله، في «عواصف» قد تضرب جهود وقف الصراع.
كانت هذه اخر صفحة
هناك خطأ في التحميل