تتسابق البلدان في جميع أنحاء العالم لإزالة الكربون سعيا لتحقيق التحول الأخضر، وقد أنشأت العديد من الحكومات سياسات وطنية لتشجيع التحول من الوقود الأحفوري نحو البدائل المتجددة، في محاولة لتحقيق تعهداتها المناخية في اتفاق باريس.
بعد عقود من التشكيك في جدواها، بدأت المصانع العملاقة التي يمكنها سحب آلاف الأطنان من ثاني أكسيد الكربون من الغلاف الجوي في العمل.
أظهرت دراسة جديدة أن العديد من التغييرات واسعة النطاق التي يحركها الإنسان على الكوكب بما في ذلك تغير المناخ، وفقدان التنوع البيولوجي وانتشار الأنواع الغازية، تجعل الأمراض المعدية أكثر خطورة على الناس والحيوانات والنباتات.
سوف يتطلب تحقيق أهداف المناخ العالمي إنشاء بنية تحتية غير مسبوقة للطاقة من حيث السرعة والحجم.
يشهد العالم نهضة نووية كبيرة، حيث ترتفع أسعار اليورانيوم إلى عنان السماء مع تزايد الإقبال على شراء الوقود النووي، وارتفاع الإقبال العام على الطاقة النووية إلى أعلى مستوياته منذ 10 سنوات في الولايات المتحدة.
وضعت وزارة الطاقة الأمريكية اللمسات الأخيرة على قاعدة تحظر استخدام الوقود الأحفوري في المباني الفيدرالية الجديدة والمجددة.
تتمتع الدول الغنية بقدرة أكبر على التحول نحو التكنولوجيات النظيفة وترك الوقود الأحفوري الرخيص والوفير، على العكس من البلدان الفقيرة.
أنهت دول العالم جولة من المفاوضات في وقت مبكر من يوم الثلاثاء بشأن معاهدة لإنهاء التلوث البلاستيكي وأحرزت تقدما أكبر مما حققته في 3 اجتماعات سابقة.
بينما تركز الحكومات على تطوير قدراتها في مجال الطاقة المتجددة، يتجاهل الكثيرون عنصرا حيويا لتعزيز أمن الطاقة النظيفة وهو إدارة نفايات الطاقة.
كانت هذه اخر صفحة
هناك خطأ في التحميل
