
هدف حماية 30% من المحيطات بحلول 2030.. «حبر على ورق»
يواجه تحقيق هدف حماية 30% من المحيطات بحلول العام 2030 الذي اتفقت عليه دول العالم صعوبات، فالمناطق البحرية المحمية تغطي أقل من 10% من البحار وعدد كبير منها يبقى حبرا على ورق.
يواجه تحقيق هدف حماية 30% من المحيطات بحلول العام 2030 الذي اتفقت عليه دول العالم صعوبات، فالمناطق البحرية المحمية تغطي أقل من 10% من البحار وعدد كبير منها يبقى حبرا على ورق.
تستعد حكومة البرازيل والوكالة الدولية للطاقة المتجددة «آيرينا» لاستضافة أول «قمة عالمية للتخطيط في مجال الطاقة»، والتي ستعقد يومي 3 و4 يونيو/حزيران الجاري، في مقر بنك التنمية الوطني البرازيلي «BNDES» بمدينة ريو دي جانيرو.
ستكون حماية المحيطات الملوّثة والتي تشهد مياهها احترارا وصيدا مفرطين، في صلب "مؤتمر الأمم المتحدة الثالث للمحيطات" الذي تستضيفه نيس في الأسبوع المقبل، في حين يعوّل كثر على تمويل وتدابير ملموسة لحماية الحياة البحرية.
لولا المحيطات لشهد المناخ تطورات جذرية إلا أن حليفة الإنسان الكبيرة هذه باتت تدفع ثمن امتصاص الجزء الأكبر من الاحترار المناخي الناجم عن استهلاك مصادر الطاقة الأحفورية مع ظواهر مقلقة مثل موجات الحر البحرية وارتفاع نسبة الحموضة ومستوى المياه.
يحتاج العالم اليوم إلى تشريعات وقوانين لمكافحة التغيرات المناخية.
قال الاتحاد الدولي للنقل الجوي (إياتا)، الأحد، إنه يتوقع ارتفاع كمية وقود الطيران المستدام المنتجة في 2025 إلى المثلين لتصل إلى مليوني طن، وهو ما يمثل 0.7% من استهلاك شركات الطيران للوقود.
تتأثر الحياة الاجتماعية بفقدان الأنهار الجليدية؛ حتى إنّ بعض المجتمعات تُقيم جنائز عند فقدان الأنهار الجليدية التي نشأت على ضفافها.
يرتبط قطاع الصحة مع التغيرات المناخية بشكل وثيق، وقد أشارت العديد من الأبحاث إلى ذلك.
يبحث البشر اليوم عن طرائق فعّالة لحل تلك الأزمة المناخية والحد من الانبعاثات الدفيئة، وتأتي زراعة الأشجار كأحد أبرز الحلول المطروحة.
كانت هذه اخر صفحة
هناك خطأ في التحميل