
الطريق إلى COP 28.. سجل إماراتي ناصع لحماية المناخ
يعد الفوز باستضافة مؤتمر الأطراف COP28 بمثابة شهادة على جهود دولة الإمارات في العمل المناخي منذ ما يزيد على 3 عقود.
يعد الفوز باستضافة مؤتمر الأطراف COP28 بمثابة شهادة على جهود دولة الإمارات في العمل المناخي منذ ما يزيد على 3 عقود.
لوضع بصمتها على اقتصاد المستقبل، كانت الإمارات من أوائل دول المنطقة، التي تبنت مفهوم الاقتصاد الأزرق، عبر حماية سواحلها ومياهها الإقليمية.
يبدو أن استعداد الأسواق العالمية للعيش وتنمية اقتصادها بعيدا عن الطاقة الأحفورية وأبرزها الفحم، ما يزال بعيد المنال.
تعتبر الإمارات اليوم، واحدة من دول قليلة حول العالم التي تملك 5 مصادر مختلفة للطاقة الكهربائية، إلى جانب الطاقة التقليدية.
يعتبر فوز الإمارات بتنظيم مؤتمر المناخ" COP 28 " عام 2023، نجاحا جديدا يؤكد ريادة الإمارات، وتقديرا عالميا لجهودها في استدامة المناخ.
وجّه الدكتور سلطان بن أحمد الجابر، وزير الصناعة والتكنولوجيا المتقدمة والمبعوث الخاص لدولة الإمارات للتغير المناخي، دعوة مفتوحة من دولة الإمارات إلى العالم للتعاون بهدف إيجاد حلول مستدامة للحد من تغير المناخ وتحقيق النمو الاقتصادي والاجتماعي المستدام.
أعلنت مريم بنت محمد المهيري، وزيرة التغير المناخي والبيئة الإماراتية، تأييد الإمارات لأجندة سياسة التحول للأغذية والزراعة المستدامة.
أطلق أول يوم من أيام "كول تو إرث" الذي تنظمه شبكة (سي.إن.إن) نداءً لمناصرة أشخاص أحدثوا فارقاً حقيقيًا في الحفاظ على البيئة والاستدامة، ويمثل واحدًا من موضوعات إكسبو 2020 دبي الفرعية الثلاثة.
مع الحماسة التي أطلقتها قمة المناخ "كوب 26" تسارع إعلان الدول والمؤسسات عن عزمها خفض بصمتها الكربونية.
كانت هذه اخر صفحة
هناك خطأ في التحميل