
من جائحة إلى حرب.. كيف يودع النفط عام 2022 المضطرب؟
من الجائحة إلى الحرب الأوكرانية التي دخلت يومها الـ300 اليوم، كان النفط الأكثر تأثرا، فكيف كان حال أسعار النفط؟ وكيف يودع 2022؟
من الجائحة إلى الحرب الأوكرانية التي دخلت يومها الـ300 اليوم، كان النفط الأكثر تأثرا، فكيف كان حال أسعار النفط؟ وكيف يودع 2022؟
أعلن الرئيس الإندونيسي جوكو ويدودو أن بلاده ألغت، الجمعة، وبأثر فوري كل القيود المتبقية للسيطرة على انتشار كوفيد-19.
لم يكن عام 2022 على قدر توقعات العام الذي سبقه حين توسم العالم نهاية جائحة كورونا، حتى هبت رياح الحرب في شرق أوروبا لتنذر بالأسوأ.
أعربت وكالة الصحة التابعة للاتحاد الأوروبي، الخميس، عن اعتقادها بأن فرض فحوص كوفيد إلزامية على المسافرين الآتين من الصين "غير مبرر"، رغم ازدياد عدد الإصابات في الدولة الآسيوية.
ذكرت وكالة "بلومبرج" للأنباء، الخميس، أن إيطاليا لم تكتشف أي جديد فيما يتعلق بمتحورات فيروس كورونا لدى الوافدين الجدد القادمين من الصين الذين ثبتت إصابتهم بالفيروس.
تراجع الدولار اليوم بعد ارتفاعه أمس، إذ يشعر المستثمرون بالقلق في نهاية العام مع تراجع التفاؤل الأولي بشأن تخفيف الصين قيود كورونا.
بينما تغلب المخاوف العالمية على 2023، والذي يتوقع أن يكون أسوأ من 2022، إلا أن جوانب إيجابية قد تحضر في عام مليء بالعقبات.
ضرب ارتفاع حالات الإصابة بكورونا في الصين أسعار النفط، لتتراجع آمال تعافي الطلب على الوقود في ثاني أكبر مستهلك للنفط بالعالم.
يحمل فيروس كورونا المستجد على سطحه بروتينا شوكيا يسمى "سبايك"، وهو الذي يرتبط بمستقبلاته على سطح الخلية، وهي الإنزيم المحول للأنجيوتنسين 2، أو ما يُعرف اختصاراً بـ"ACE2"، ما يسمح للفيروس بالدخول إلى الخلية، ومن ثم استكمال دورة حياته.
كانت هذه اخر صفحة
هناك خطأ في التحميل