
ماكرون يضع بـ«منتدى باريس للسلام» وصفة احتواء الحرب على غزة
وضع الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون رؤيته لاحتواء الحرب في غزة، لضمان عدم انجرار دول أخرى إليها.
وضع الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون رؤيته لاحتواء الحرب في غزة، لضمان عدم انجرار دول أخرى إليها.
الأنظار تتجه إلى قصر «برونغنيارت» في باريس هناك، حيث تُطرح تحديات العالم على طاولة منتدى باريس للسلام بمشاركة دولية، بينها الإمارات.
قال الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، اليوم الخميس، إنه يتعين أن تكون هناك هدنة إنسانية مؤقتة بسرعة كبيرة في غزة.
تجتمع نحو 80 دولة ومنظمة دولية في باريس، اليوم الخميس، لتنسيق المساعدات وبحث كيفية مساعدة المصابين في قطاع غزة لكن توقعات التوصل لنتائج ملموسة "ليست كبيرة" دون إعلان هدنة في القتال.
خرجت فرنسا من أفريقيا بكارت أحمر من شعوبها وأنظمتها، لكنها مع ذلك لا تزال تصر على ترميم نكساتها لقطع الطريق على روسيا والصين.
بهدف واضح هو تنسيق المساعدات وتقديم العون للجرحى في قطاع غزة، تعقد القوى العالمية مؤتمرا في باريس، الخميس، كشفت عن تفاصيله فرنسا ودبلوماسيون أوروبيون.
قال أكسيل بارو، مفوض التجارة والاستثمار الفرنسي في دولة الإمارات: “لدينا أكثر من 600 شركة فرنسية أنشأت أعمالها وتوجد في السوق المحلية".
في سابقة من نوعها بفرنسا، يمثل وزير العدل إريك دوبون موريتي، على مدى 10 أيام أمام محكمة في باريس، لاتهامه في قضية «تضارب مصالح في إطار مهامه الوزارية»، قد يواجه على إثرها أحكاما مشددة.
بحث الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان، وزير الخارجية الإماراتي، مع كاثرين كولونا وزيرة الخارجية الفرنسية، تطورات الأوضاع في المنطقة.
كانت هذه اخر صفحة
هناك خطأ في التحميل