
اتفاق الكونغو ورواندا بأمريكا.. انفراجة أمنية أم إعادة لتشكيل النفوذ؟
اتفاق سلام «تاريخي» بين الكونغو الديمقراطية ورواندا، برعاية أمريكية مباشرة في لحظة حاسمة من التوازنات الجيوسياسية المعقدة بقلب أفريقيا.
اتفاق سلام «تاريخي» بين الكونغو الديمقراطية ورواندا، برعاية أمريكية مباشرة في لحظة حاسمة من التوازنات الجيوسياسية المعقدة بقلب أفريقيا.
سلام يُسكت أصوات المدافع ويرسخ «إرث صانع السلام»، فضلا عن تمهيد الطريق للاستثمار الأمريكي في الدولة الواقعة في شرق أفريقيا.
في تعقيد جديد للمشهد السياسي في الصومال، أصدر رئيسا ولايتين في البلد المنكوب بالإرهاب بيانًا مشتركًا ينتقد الحكومة الفيدرالية.
أجرى مسؤول عسكري أمريكي رفيع زيارة إلى القرن الأفريقي، في إطار استراتيجية بلاده لمواجهة التهديدات الإرهابية في القارة.
قضايا رئيسية بحثها مؤتمر مقديشو بالصومال، في مشاورات تسعى لإعادة رسم خارطة المسار السياسي، لكن رسائل الغياب تهدد مخرجات الجلسات.
لم يكن مجرد خطاب، بل كلمات مكثفة بعثت بأكثر من رسالة وشحنتها رمزية المكان بـ«ثوريتها» فكانت النتيجة حروفا «أقوى من الرصاص».
في أول اختبار ميداني له، ارتطم «فيلق أفريقيا» بجدار الحقيقة في شمال مالي: «مزيج من الانفصال العرقي والتطرف المسلح والفراغ السياسي».
أصبح معتادا على عواصم أفريقيا، يُطل في عدد منها بقوامه الضخم وزيه العسكري وشاربيه، فارضا نفسه كزعيم لمجموعة «فاغنر» ثم «وريثا لعرشها».
استراتيجيات جديدة ينتهجها الإرهاب في دول الساحل الأفريقي لتطويق المنطقة الغنية بالثروات بينها «خنق العواصم» عبر تطويقها ببطء، وعزلها عن محيطها الحيوي، وقطع شرايين الإمداد لها.
كانت هذه اخر صفحة
هناك خطأ في التحميل