
منطلقات الفكر المتسامح في دولة الإمارات العربية المتحدة
الرؤية التسامحيّة لصاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس دولة الإمارات، امتدادٌ لنهج القائد المغفور له الشيخ زايد -طيَّب الله ثراه- وإخوانه المؤسسين.
الرؤية التسامحيّة لصاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس دولة الإمارات، امتدادٌ لنهج القائد المغفور له الشيخ زايد -طيَّب الله ثراه- وإخوانه المؤسسين.
صدر مؤخرا هذا الكتاب الجميل والخلاق، المعنون بـ"التعايش مع التنوع والاختلاف"، للمفكر الأكاديمي الدكتور علي راشد النعيمي، أحد أهم المثقفين العضويين المعاصرين، لا في الإمارات فقط، بل في عموم العالم العربي.
يُمكن أن يقال الكثير إلى ما لا نهاية في وصف سمات القيادة والإنجاز في أعمال صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس دولة الإمارات.
لقد اتخذت دولة الإمارات العربية المتحدة من مفهوم التسامح والتعايش المشترك منهجا ثابتا وعقيدة راسخة على مدار أكثر من خمسين عاماً.
في السابع من مايو المقبل، تسدل القرية العالمية، الوجهة الترفيهية والثقافية البارزة في دبي، والرائدة على مستوى الشرق الأوسط،ستار موسمها الأطول والأهم في مسيرتها الممتدة لـ26 عاماً.
جهود إماراتية رائدة لدعم الأمن والاستقرار في العالم وتحفيف حدة التوترات بأماكن الصراعات ودعم قضايا الأمة الإسلامية والإنسانية.
شكلت حادثة حرق نسخ من المصحف وإهانة القرآن الكريم -كتاب المسلمين المقدس- في السويد على يد المتطرف اليميني راسموسن بالودان نقطة فارقة في الأحداث الجارية هذه الأيام.
في مواجهة موجة الكراهية ضد الإسلام بالسويد تبرز الحاجة لتطبيق "وثيقة الأخوة الإنسانية" التي انطلقت من دولة الإمارات لنشر مبادئ التسامح.
طريق العنف قد يبدأ بالكلام، وكثيرًا ما يتم ترجمة هذا الكلام إلى خطاب عام يُحرّض في أوله على الكراهية ويمارس صاحبه في آخره العنف.. إما بنفسه أو بتحريض آخرين عليه.
كانت هذه اخر صفحة
هناك خطأ في التحميل