
إيران تختبر ثوابت ترامب.. فهل يقع في «فخ» أسلافه الذي حذر منه؟
في لحظة حرجة من التوتر، تتقاطع التحذيرات مع التصعيد، بينما تتزايد التوقعات بشأن توجه ترامب نحو خيارات قد تُغير مسار المواجهة.
في لحظة حرجة من التوتر، تتقاطع التحذيرات مع التصعيد، بينما تتزايد التوقعات بشأن توجه ترامب نحو خيارات قد تُغير مسار المواجهة.
أمضى الرئيس دونالد ترامب، الأشهر الأولى من ولايته، في كبح جماح إسرائيل في شن هجوم على برنامج إيران النووي.
حين تعجز حتى أقوى القنابل الجوية المعروفة عن اختراق جبل، فإن ما يُخفى تحته لا بد أن يكون سرا استراتيجيا بالغ الأهمية.
يوم جديد من التصعيد المتواصل بين إسرائيل وإيران، تكثّفت فيه الضربات المتبادلة، وسط مؤشرات على تصعيد نوعي في طبيعة الأسلحة والأهداف.
أعلن الحرس الثوري في إيران أن الجيل الأول من الصاروخ الفرط صوتي "فتاح" دخل لدائرة المواجهة الحالية مع إسرائيل.
مع احتدام صراع تل أبيب وطهران، اتجهت الأنظار نحو شخصية ظلّت تمسك بخيوط اللعبة لأكثر من 3 عقود في إيران؛ إنه المرشد الأعلى علي خامنئي.
تجاهلت إيران تهديدات أمريكية بمشاركة وشيكة في توجيه ضربات ضد منشآتها النووية، واستمرت في روتين الضربات اليومية لإسرائيل.
بعد تراجعه عن إرسال وفد رفيع للتفاوض مع مسؤولين إيرانيين، أغلق الرئيس الأمريكي دونالد ترامب باب الدبلوماسية.
بحث الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان، نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية الإماراتي، خلال اتصال هاتفي مع كايا كالاس، الممثلة العليا للاتحاد الأوروبي للشؤون الخارجية والسياسة الأمنية ونائبة رئيس المفوضية الأوروبية، التطورات المتسارعة في المنطقة.
كانت هذه اخر صفحة
هناك خطأ في التحميل