قد تكون هزيمة أعضاء مجلس الشيوخ الجمهوريين الذين لا يحظون بشعبية واسعة في الولاية التي يهيمن عليها أنصار الرئيس السابق دونالد ترامب هي الفرصة الوحيدة للديمقراطيين للاحتفاظ بأغلبية المجلس.
حملة انتخابات أمريكا في «نزعها الأخير» وكامالا هاريس تحاول جاهدة تقديم «ترياق» حياة للناخبين المترددين بينها وبين الملياردير.
مع التقارب الكبير في استطلاعات الرأي بين ترامب وهاريس يتوقع المراقبون أن تكون عملية فرز الأصوات عملية لامركزية وممتدة.
تجري الانتخابات الرئاسية الأمريكية، الثلاثاء، مع حظوظ متوافقة لكل من المرشحين الجمهوري دونالد ترامب والديمقراطية كامالا هاريس.
مسافات شاسعة، تلك التي تبدو بين مسارين مختلفين للعلاقات بين أمريكا والصين، في حالة وصول أي من المرشح الجمهوري لانتخابات الرئاسة دونالد ترامب، والمرشحة الديمقراطية كامالا هاريس، إلى البيت الأبيض.
بعد ورود معلومات ومخاوف من احتمال اندلاع أعمال عنف ذات صلة بانتخابات 2024، استعانت ولاية واشنطن، بالحرس الوطني، ليكونوا على أهبة الاستعداد للتدخل.
رغم أن العالم لا يختار رئيس الولايات المتحدة، لكنه سيتحمل «عواقب» اختيار الأمريكيين لنائبة الرئيس كامالا هاريس أو الرئيس السابق دونالد ترامب، في الاستحقاق الذي سيُجرى خلال الشهر الجاري.
فيما يعرف بـ"ولايات المعركة" أو الحاسمة يسابق المرشحان كامالا هاريس ودونالد ترامب الزمن، للوصول إلى الناخبين المترددين بكل الوسائل.
مع بقاء ٤ أيام فقط حتى يوم الانتخابات، ترتفع حرارة التنافس بين دونالد ترامب وكامالا هاريس، على جذب الناخبين في الولايات المتأرجحة
كانت هذه اخر صفحة
هناك خطأ في التحميل
