
وصفة الحل.. دول الجوار «تداوي» ليبيا بجرعات التوافق والمصالحة
تغليب منطق الحوار وتوحيد الصف، ووقف أي تصعيد ميداني فورا، ملامح روشتة ممهورة بتوقيع الآلية الثلاثية لدول الجوار الليبي، لمعالجة المعضلة الليبية.
تغليب منطق الحوار وتوحيد الصف، ووقف أي تصعيد ميداني فورا، ملامح روشتة ممهورة بتوقيع الآلية الثلاثية لدول الجوار الليبي، لمعالجة المعضلة الليبية.
تمر ليبيا بمرحلة دقيقة تُطبع بعدم الاستقرار وغياب التوافق الوطني، في ظل واقع تفرضه الانقسامات السياسية والصراعات المسلحة التي عززت من نفوذ المليشيات داخل العاصمة طرابلس وانعكست على الأوضاع الأمنية والاقتصادية.
أعلن النائب العام الليبي عن القبض على ثلاثة مشتبه بهم بتهمة اقتحام مقر المؤسسة الوطنية للنفط في العاصمة طرابلس، أول من أمس.
هددت الحكومة الليبية المنبثقة عن مجلس النواب، ومقرها بنغازي، بإعلان حالة «القوة القاهرة» على حقول وموانئ النفط، على خلفية هجمات متكررة استهدفت المؤسسة الوطنية للنفط في العاصمة طرابلس.
نظم الجيش الوطني الليبي، بقيادة المشير خليفة حفتر، عرضًا عسكريًا كبيرًا في مدينة بنغازي، بمناسبة الذكرى الحادية عشرة
انتهت مهلة منحها محتجون في غرب ليبيا للمجلس الرئاسي لإقالة حكومة عبدالحميد الدبيبة دون استجابة رسمية.
في مواجهة المظاهرات المطالبة برحيله، اتهمت المؤسسة الوطنية لحقوق الإنسان في ليبيا حكومة الوحدة الوطنية المؤقتة برئاسة عبدالحميد الدبيبة، بإجبار موظفين حكوميين على المشاركة في مظاهرات داعمة لرئيس الوزراء،
في ظل تصاعد فوضى المليشيات وتنامي حالة الغضب في مناطق غرب ليبيا، وعلى رأسها مدينة مصراتة، حمّلت حركات معارضة في المدينة، الجهات التي تمنع التظاهر السلمي، مسؤولية أي تصعيد قادم.
في تطور على مسار الاحتجاجات التي تشهدها العاصمة الليبية طرابلس، أمهل المتظاهرون المجلس الرئاسي 24 ساعة، لتسلم إدارة البلد الأفريقي، محددين في الوقت نفسه موعدًا أقصى لإجراء الانتخابات.
كانت هذه اخر صفحة
هناك خطأ في التحميل