
إخوان تونس بين التشويش والاستجداء.. هروب متأخر من «قضية التآمر»
عشية محاكمة تاريخية قد تسقط أوراق التوت عن «الإخوان» في تونس الذين حاولوا اختراق البلد الأفريقي من الداخل، والعودة إلى الحكم من بوابة
عشية محاكمة تاريخية قد تسقط أوراق التوت عن «الإخوان» في تونس الذين حاولوا اختراق البلد الأفريقي من الداخل، والعودة إلى الحكم من بوابة
في مواجهة محاولات الإخوان المستمرة لتقويض استقرار تونس، جاءت كلمة الرئيس قيس سعيد لتكشف الستار عن مؤامراتهم وتفضح مزاعمهم التي كانت تتخذ من قضية المهاجرين ذريعة لهجومهم على البلد الأفريقي.
في خضم محاولاتهم المتواصلة لبث الفوضى، وجه الرئيس التونسي قيس سعيد سهام نقده لتنظيم الإخوان وأياديه الممتدة داخل الدولة، قائلا إن «الشعب كشفهم وفضحهم».
في عملية استباقية، تمكنت القوات الأمنية التونسية من توقيف 7 عناصر إرهابية في 5 محافظات وإحباط مخططات تهدد استقرار البلاد.
نشرت السلطات الأمنية في تونس تعزيزات على المعابر وبالمناطق السياحية، فيما اعتبر مراقبون الخطوة محاولة لإفشال مخططات إرهابية.
في مسرحية متكررة من الخداع، حاول إخوان تونس مرة أخرى ارتداء قناع المظلومية، مستغلين ثغرة المحكمة الأفريقيّة لإبراء ذمتهم، متناسين سجلهم المثقل بالجرائم والفساد.
ألقت السلطات التونسية القبض على إرهابي في محافظة سيدي بوزيد (وسط)، في إطار تكثيف جهودها لتأمين البلاد.
قررت المحكمة الابتدائية في تونس مباشرة قضايا الإرهاب عن بُعد، بسبب ما قالت إنه "خطر حقيقي" من رد فعل انتقامي من جماعات إرهابية.
وجه الرئيس التونسي قيس سعيد، نقدا لاذعا إلى جماعة الإخوان التي ما زالت تتغلغل في الجهاز الإداري للدولة.
كانت هذه اخر صفحة
هناك خطأ في التحميل