المنصف المرزوقي.. «رئيس الصدفة» وسيلة الإخوان لزعزعة استقرار تونس
لا يكف تنظيم إخوان تونس وحلفاؤه عن محاولة زعزعة الأمن والاستقرار انتقاما من الشعب الذي أطاح بهم من السلطة.
لا يكف تنظيم إخوان تونس وحلفاؤه عن محاولة زعزعة الأمن والاستقرار انتقاما من الشعب الذي أطاح بهم من السلطة.
نجحت تونس في العبور إلى بر الأمان وقفزت على جميع «الألغام» التي زرعها الإخوان لإشعال الفوضى وزرع فتيل الفتنة.
أثارت قصة فقدان الكلب "سعيد"، الخاص بالفنانة الاستعراضية التونسية نرمين صفر، تفاعلًا واسعًا على مواقع التواصل الاجتماعي، بعد إعلانها عن مكافأة مالية قدرها 45 ألف جنيه لمن يعثر عليه في منطقة التجمع الخامس بالقاهرة.
ضربة جديدة مُنيت بها جماعة الإخوان في تونس، وذراعها السياسية حركة النهضة، إثر رفض القضاء مطالب الإفراج عن أعضائها المتورطين في قضية التخابر المعروفة إعلاميًا بـ«أنستالينغو».
سيارات مجهولة توقفت أمام محل في إحدى ضواحي العاصمة التونسية وأفرغته من محتوياته، غير أن هامش الوقت الضيق جعلها تسقط أهم خيوط القصة.
قررت السلطات التونسية منع التلاميذ من استعمال الهواتف الذكية بالمؤسسات التعليمية مؤكدة أن أي مخالفة لهذا الإجراء يترتب عنه حجز الجهاز في مرحلة أولى، مع تعرض التلميذ لعقوبات تأديبية في مرحلة ثانية.
كانت أداة بيد الإخوان وسلاحا ينفثون به سمومهم،إنها وزارة تكنولوجيات الاتصال في تونس، التي طالما عانت من تحكم وسلطة التنظيم.
خرجوا من جحورهم بعد غياب وتجمعوا في الشوارع وعلى المنابر وبمواقع التواصل، وفي لسانهم تكثفت سموم فتنة تحشد لـ«يناير عاصف».
أثارت مسألة الإفراج عن كل المساجين في سوريا تخوفات في تونس من عودة الإرهابيين التونسيين إلى البلاد لما يمثل ذلك خطرا على أمنها.
كانت هذه اخر صفحة
هناك خطأ في التحميل