10 مقولات خالدة للشيخ زايد أضاءت 50 عاماً من التقدم
مسيرة عطرة حافلة، بعد أن تولى مؤسس دولة الإمارات وباني نهضتها، المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان مقاليد الحكم في أبوظبي.
يحمل السادس من أغسطس 50 عاماً عطرة من عمر مسيرة حافلة، بعد أن تولى مؤسس دولة الإمارات وباني نهضتها، المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، مقاليد الحكم بأبوظبي في 1966.
قبل نصف قرن، مرتديا ثوب الطموح، والإصرار على النجاح، جاء الشيخ زايد ليضع لبنة كانت مهدا لقيام دولة الإمارات العربية المتحدة، لتكون موطنا للتعايش وبلد العطاء.
وبمقولات خالدة، كانت نبراسا لأجيال تسلم راية العطاء لأجيال، نستعرض بعضًا مما نهل به الشيخ زايد رحمه الله، ليضيء الطريق لأعوام وأعوام.
1- علينا أن نكافح ونحرص على دفع مسيرة العمل في هذا الوطن والدفاع عنه بنفس الروح والشجاعة التي يتحلى بها أسلافنا.
2- إن الاتحاد يعيش في نفسي وفي قلبي وأعز ما في وجودي، ولا يمكن أن أتصور في يوم من الأيام أن أسمح بالتفريط به أو التهاون نحو مستقبله.
3- إن الحاضر الذي نعيشه الآن على هذه الأرض الطيبة هو انتصار على معاناة الماضي وقسوة ظروفه.
4- إن الوطن ينتظر منا الكثير والشعب يتطلع إلى أعمالنا.
5- لقد أسهم الآباء في بناء هذا الوطن وواجبنا أن نبني للأجيال القادمة وأن نواصل مسيرة الأسلاف.
6- إن البلاد بحاجة إلى أبنائها لأن عليهم يعتمد الحاضر والمستقبل.
7- أكبر نصيحة لأبنائي البعد عن التكبر.
8- لقد تحققت هذه الإنجازات لتلاقي إرادتنا جميعاً.
9- سأعطي كل ما أملك وما أقدر عليه من أجل هذه الأرض وهذا الشعب.
10- إنني على استعداد لأن أعطي أكثر مما أعطيت.
aXA6IDMuMTQ1LjEwMy4xMDAg جزيرة ام اند امز