موجز العين الاقتصادي.. كورونا يضرب اقتصاد الصين وأمريكا والنحاس يتراجع
"العين الإخبارية" ترصد أبرز الأحداث الاقتصادية، منها بنوك تونسية تقرض الحكومة نصف مليار دولار وكورنا يصيب اقتصادي أمريكا والصين
ترصد "العين الإخبارية" أبرز الأحداث الاقتصادية خلال الساعات الماضية، في إطار تقديم خدمة مميزة للقارئ تغطي الأحداث الاقتصادية المهمة على الصعيدين الإقليمي والدولي.
أطلقت وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "الأونروا"، الجمعة، مناشدة للحصول على 1,4 مليار دولار على الأقل لتمويل خدمات ومساعدات الوكالة الضرورية المقدمة، لما مجموعه 5,6 مليون لاجئ من فلسطين في الشرق الأوسط وذلك لعام 2020.
جددت قضية اختلاس 20 مليون دينار ليبي من أحد بنوك ليبيا الحديث عن فضائح الإهمال الرقابي لمصرف ليبيا المركزي، خاصة مع سيطرة تنظيم الإخوان الإرهابي عليه.
قررت إسرائيل، الجمعة، وقف استيراد المنتجات الزراعية من الفلسطينيين، ردا على قرارهم بتجميد شراء المواشي من تل أبيب.
قالت وزارة المالية التونسية، الجمعة، إنها اقترضت 455 مليون يورو (504 ملايين دولار) من بنوك محلية لدعم ميزانية الدولة، بينما تسعى الحكومة جاهدة لتدبير تمويلات بقيمة 4.3 مليار دولار خلال عام 2020.
خفضت شركات الطاقة الأمريكية عدد حفارات النفط العاملة للمرة الأولى في 3 أسابيع، مع مواصلة المنتجين المستقلين تنفيذ خطط خفض الإنفاق على عمليات الحفر الجديدة لثاني عام على التوالي في 2020.
هبطت أسعار النحاس إلى أدنى مستوى في 5 أشهر مع إقبال المستثمرين على البيع توقعا لتباطؤ الطلب في الصين، أكبر مستهلك للمعدن الأحمر، حيث يهدد تفشي فيروس كورونا بإلحاق ضرر بالنشاط الاقتصادي.
قالت إدارة معلومات الطاقة الأمريكية، في تقرير شهري نشر الجمعة، إن إنتاج النفط الخام في الولايات المتحدة قفز 203 آلاف برميل يوميا إلى مستوى قياسي عند 12.9 مليون برميل يوميا في نوفمبر/تشرين الثاني الماضي.
هبطت المؤشرات الثلاثة الرئيسية للأسهم الأمريكية بأكثر من 1%، الجمعة، مع تزايد القلق بشأن النمو العالمي وسط انتشار فيروس كورونا وبيانات اقتصادية أمريكية ضعيفة.
قال بنك الاستثمار جولدمان ساكس الأمريكي إن تفشي فيروس كورونا من المرجح يقتطع 0.4 نقطة مئوية من النمو الاقتصادي في الصين في 2020، ومن المحتمل أن يكون له أيضا تأثير سلبي بدرجة أقل على نمو الاقتصاد الأمريكي.
خلص مسح أجرته رويترز إلى أن إنتاج نفط أوبك هوى في يناير/كانون الثاني إلى أدنى مستوياته في عدة سنوات، مع قيام السعودية وأعضاء خليجيين آخرين بخفض الإنتاج بأكثر من المستويات المطلوبة، في اتفاق جديد لكبح الإنتاج وهبوط في الإمدادات من ليبيا، بسبب إغلاق موانئ وحقول نفطية.