لا فرق عند هؤلاء في الوجهة والمكان.. الغاية خبَرتها الشعوب، دون التباس أو تزوير.. قتل ونهب أينما حلّوا، أما القائد الموجِه، فهو انكشاري ببذة رسمية وربطة عنق.
لا فرق عند هؤلاء في الوجهة والمكان.. الغاية خبَرتها الشعوب، دون التباس أو تزوير.. قتل ونهب أينما حلّوا، أما القائد الموجِه، فهو انكشاري ببذة رسمية وربطة عنق.
يدّعون الدفاع عن الإسلام .. يتجاهلون كل أخلاقه وتعاليمه، ولا يرتكزون إلّا إلى ركنٍ يُعرِّفُ المرتزقةَ بكل وضوح..
لا أحد يعلم بدقة، عدد المرتزقة الذين وصلوا حتى الآن إلى أحياء ليبيا.. غير أن استمرار عمليات الشحن التي يقوم بها أردوغان، تشي بأن الأعداد في ازدياد دائم.
وهذا ما كشفه العميد خالد المحجوب مدير التوجيه المعنوي بالجيش الليبي، حيث قال إن إردوغان وضع خطة تتضمن إرسال 11 ألف إرهابي آخرين إلى هذا البلد الذي تنهش فيه الحرب منذ نحو تسع سنوات، كمرحلة أولى من مشروعه في المنطقة.