السيارات الصينية تشهد إقبالا في السعودية
التبادل التجاري بين جمهورية الصين الشعبية والمملكة العربية السعودية في أعلى مستوياته.
مثلت صادرات الصين من السيارات للسعودية نسبة كبيرة في حجم وارادات السعودية من الشركات العالمية المصنعة للسيارات. وتأتي المركبات الصينية سواء الشخصية أو العائلية أو سيارات النقل والخدمات في المراتب المتقدمة في استخدامها في المملكة، والتي أشاد بجودة صناعتها وأسعارها المنافسة عدد من مستخدميها، في التقرير التالي الذي وافانا به مراسلنا سامي الحمود من العاصمة السعودية الرياض.
يتجاوز إنتاج الصين السنوي من السيارات إنتاج الاتحاد الأوروبي أو إنتاج الولايات المتحدة واليابان مجتمعين. إذ تعد الصين من أكبر أسواق السيارات في العالم بمبيعات تجاوزت 30 مليون وحدة خلال عام 2020 ومن المتوقع أن يصل الإنتاج إلى 35 مليون وحدة بحلول عام 2025.
قال محمد بن سعد، مدير فرع شركة سيارات صينية بالرياض، "الآن تغير الكاتشر عند السعودي تغيرت الثقافة تغيرت صار عارف ملم إن الصينية السيارة الصينية لما تيجي جودة التصنيع الصيني صارت أفضل برضو هم استوردو القطع يابانية وقطع أمريكية وقطع ألمانية".
وأضتف أحمد حلمي، مسؤول مبيعات، إن "الموضوع تطور السنة دي عن السنة الي فاتت بشكل جدا ملحوظ طبعا ده بيبقى راجع لجودة المنتج الصيني في السيارات هما تطوروا كثير جدا والتطور دا بقى ملحوظ جدا في السوق السعودي بشكل خاص".
وتمثل نسبة استيراد السيارات الصينية للأفراد والشركات نسبة كبيرة في حجم التبادل التجاري بين الصين والسعودية التي تمتلك الشركات الصينية لصناعة السيارات وكلاء معتمدين لديها في السعودية، لتوفير إعداد كبيرة لمقتني السيارات من الأفراد والشركات، والتي تجوب شوارع المدن السعودية بين مئات الشركات العالمية.
وقال نايف بدوي، مشتري، إن "السبب الرئيسي لاقتناء السيارات الصينية السيارات أثبتت جودتها أثبتت نفسها في فترة وجيزة الأسعار في متناول اليد مع الأوبشن الموجود في السيارة فانت خلاص وصلت لارضاء العميل أو للارضاء الي أنت تبغاه أنا كعميل أنا أبغى السيارة هذه سعرها في متناول يدي أوبشن موجود اقتصادية أكثر من كذا أنا ما ابي".
aXA6IDE4LjExOS4xMzMuMjA2IA== جزيرة ام اند امز