بعض سفراء الإيجابية حول العالم يبتكرون مجموعة من الطرق لتبادل العزومات الافتراضية للمحافظة على صلة الرحم والتقارب الاجتماعي
فرض تفشي فيروس كورونا المستجد الكثير من التغيرات تزامنا مع بداية شهر رمضان المبارك، كان أولها استمرار فرض التباعد الاجتماعي وإلغاء التجمعات والموائد الرمضانية بين الأهل والأصدقاء، إلا أن سفراء الإيجابية حول العالم بحثوا عن طرق مبتكرة للحفاظ على حميمية أجواء الشهر الفضيل، دون كسر القيود المفروضة، حفاظا على سلامة المجتمع من جائحة "كوفيد-١٩".
وابتكر البعض مجموعة من الطرق لتبادل العزومات الافتراضية في زمن كورونا، للمحافظة على صلة الرحم والتقارب الاجتماعي في ظل هذه الظروف الاستثنائية، فمنهم مَن اعتمد على منصات التواصل الاجتماعي لتبادل التهنئة والتواصل اليومي، بينما اعتمد آخرون على التطبيقات الذكية للتواصل بالصوت والصورة.