يحتفل العالم في 28 يناير من كلّ عام باليوم العالمي لحماية خصوصية البيانات.
ويهدف هذا اليوم الذي احتفل به لأول مرة في عام 2007 إلى زيادة الوعي بقضايا الخصوصية وحماية البيانات بين المستهلكين والمنظمات والمسؤولين الحكوميين، لا سيما في إطار الشبكات الاجتماعية.
الإمارات الـ16 عالمياً في تقرير البيانات المفتوحة 2020.. قفزت 51 مرتبة
وتعقد المنظمات الحكومية وغير الحكومية بمناسبة اليوم العالمي لخصوصية البيانات أنشطة ودورات توعوية، لتحفيز وتطوير أدوات التكنولوجيا التي تعزز السيطرة الفردية على المعلومات الشخصية، وتشجع على الامتثال لقوانين ولوائح الخصوصية، وخلق حوارات بين أصحاب المصلحة المهتمين بتمكين حماية البيانات والخصوصية.