من جديد عاد الوضع الاقتصادي في أمريكا إلى الواجهة والسبب اقتراب نفاد السيولة لدى الحكومة الأمريكية.
وتزايد الغموض حول مصير "سقف الدين الأمريكي".
الخلاف بين الجمهوريين والديموقراطيين عطل رفع السقف .
وحال عدم التوصل إلى حل ستعجز واشنطن عن سداد ديونها .
كريستين لاغارد محافظة البنك المركزي الأوروبي تقول:
"لدى ثقة هائلة في الولايات المتحدة ولا أستطيع الاعتقاد أن هذه الكارثة الهائلة يمكن أن تحدث. إذا تخلفت واشنطن عن السداد ستكون العواقب وخيمة على العالم".
إن تخلف أمريكا عن السداد
يضرب أيضا الدولار كعملة احتياطيات دولية ويؤجج الأزمة المصرفية التي تضرب العالم بالفعل “.
31.4 تريليون دولار الحد الأقصى لسقف الاقتراض حاليا ولا يوجد إجماع دقيق حتى الآن
على اللحظة التي ستنفد فيها السيولة
300 مليار دولار يتوقع أن تجنيها الحكومة من الضرائب
وهو ما قد يقود إلى تأجيل الإفلاس حتى يونيو المقبل
شاركنا..
هل تتوقع أن تتخلف الولايات المتحدة عن الوفاء بالتزاماتها؟