السلام والبناء تطلعات الحكماء، أما "براقش" فتعيث خرابا في ليبيا بمرتزقة وإرهابيين فتكسب البنزين على نار الصراع في الداخل الليبي، حتى صمت آذانها عن تحذيرات الكبار.. فهل تلهث وراء مصيرها؟
"على نفسها جنت براقش".. مثل عربي لمن يقضي عليه غباؤه أو تهوره، قد لا يعيه الناطقون بالتركية في نظام رجب أردوغان، لكنهم حتما يدركون ما يورطهم فيه نظامهم الحاكم بتدخلات شرقا وغربا وأطماع لصوصية لبناء إمبراطورية ليس لها وجود إلا في أحلام حاكم تركيا.
سرت خط أحمر.. هل قرأ أردوغان الرسالة؟
السلام والبناء تطلعات الحكماء، أما "براقش" فتعيث خرابا في ليبيا بمرتزقة وإرهابيين فتكسب البنزين على نار الصراع في الداخل الليبي، حتى صمت آذانها عن تحذيرات الكبار.. فهل تلهث وراء مصيرها؟