بالنسبة لي يحمل هذا الأسبوع اسمين من نوع خاص، كونهما متميزين لأسباب عديدة، واللذين كونا تاريخاً استثنائياً لبرشلونة.
بالنسبة لي يحمل هذا الأسبوع اسمين من نوع خاص، كونهما متميزين لأسباب عديدة، واللذين كونا تاريخاً استثنائياً لبرشلونة.
تشافي قرر الآن أن يتجه إلى التدريب، ومن ثم بمرور الوقت قد نجده مديراً فنياً لفريقه المحبب برشلونة.. وهنا السؤال المطروح هل سينجح تشافي في قيادة البارسا قبل اعتزال ميسي؟
تشافي هرنانديز، القائد السابق للبارسا الذي أعلن اعتزاله كلاعب، وبدأ مسيرته كمدرب، كدليل على رغبته في الاستمرارية، فأنا أرى أن تشافي قد ساهم بشكل مبهر مع برشلونة خلال فترة تمثيله للفريق، لقد منح تشافي لبرشلونة ما يصعب على أي أحد مضاهاته أو تجاوزه.
لقد كان تشافي أحد أفضل لاعبي خط الوسط في العالم واستمرار مساهماته في نجاح أسلوب البارسا أمر لا بد منه.
وبما أنه قرر الآن أن يتجه إلى التدريب ومن ثم بمرور الوقت قد نجده مديراً فنياً لفريقه المحبب برشلونة، فالسؤال المطروح هل سينجح تشافي في قيادة البارسا قبل اعتزال ميسي؟.
ليونيل ميسي بالطبع هو الاسم الثاني هذا الأسبوع، لأنه ببساطة أثبت أنه لاعب مختلف عن أي لاعب آخر، ولن يتكرر، إنه لا يمل عن نشر إبداعاته ومهاراته وعبقريته.
في لقاء ليفربول وضع ميسي صورة جديدة لمسيرة النجاح والمتعة وإسعاد الجماهير.
حتى مورينيو وصفه بأنه إله كرة القدم.
نقلاً عن صحيفة "موندو ديبورتيفو" الكتالونية
الآراء والمعلومات الواردة في مقالات الرأي تعبر عن وجهة نظر الكاتب ولا تعكس توجّه الصحيفة