خلال الفترة الماضية شهدت العديد من الدول ظواهر مناخية "متطرفة" لم تواجه مثلها من قبل بفعل آثار تغير المناخ.
في سبتمبر/أيلول الماضي تعرضت 11 دولة على الأقل في 5 قارات لظواهر مناخية متطرفة، أكثرها قسوة ما شهدته ليبيا التي شهدت أكبر كارثة طبيعية في تاريخها.
ما دفع العلماء للتحذير من أن هذه الأنواع من الظواهر الجوية التي تؤثر على أنحاء العالم قد تصبح شائعة بشكل متزايد مع تسارع أزمة المناخ، مما يفرض تحديات إضافية على الحكومات للاستعداد لمثل هذه المفاجآت.
ويعول العالم على نتائج مؤتمر الأطراف COP28، الذي تستضيفه الإمارات ويختتم فعالياته 12 ديسمبر/كانون الأول، للحفاظ على درجة حرارة الأرض عند 1.5 درجة مئوية.