نجمات يكسرن التقاليد ويتخلين عن الكعب العالي
النجمة جوليا روبرتس تمردت على الكعوب العالية، العام الماضي حين قررت نزع الكعوب والظهور حافية على السجادة الحمراء الفرنسية.
قررت كريستن ستيوارت، كسر القواعد البروتوكولية والتخلي عن الكعوب خلال سيرها على السجادة الحمراء في مهرجان كان السينمائي، وراهنت فيكتوريا بيكهام وجوليا روبرتس أيضا على أريحية الأحذية المنبسطة.
- مصممة أزياء تقدم صيحة غريبة.. "إفرازات الجسم" تُزين الملابس والأحذية!
- 4 أسرار عن صنع الأحذية الإيطالية
واستغلت الممثلة الأمريكية كريستين ستيوارت، والتي كانت ضمن لجنة التحكيم في نسخة مهرجان كان الأخيرة، الحدث للتمرد على التقاليد والقواعد الذكورية الصارمة التي يفرضها المهرجان.
وقررت كريستين إزالة الكعوب العالية قبل صعود السلم الشهير. وبهذه الطريقة اتبعت الممثلة اتجاه لبس الأحذية المريحة، وهي موضة انضمت اليها الممثلة أيضا الفرنسية ماريون كوتيار، التي ارتدت حزاءين منبسطين خلال تقديم فيلمها الجديد "355".
وتمردت النجمة جوليا روبرتس على الكعوب العالية، العام الماضي حين قررت نزع الكعوب والظهور حافية على السجادة الحمراء الفرنسية.
سواء لأنها مريحة أو للتمرد على التقاليد الصارمة والقواعد التي يفرضها مهرجان كان، تخلت النساء عن الكعوب العالية التي تصل لعشرة سنتيمترات.
وكانت السجاجيد الحمراء منذ سنوات شاهدة على أحدث صيحات الموضة.
وفي عروض الأزياء وفي الشوارع، أصبحت النساء تراهن على الأريحية من خلال استخدام أحذية منبسطة لا تخلو من مظاهر الجمال.
ويمنح الحذاء المنبسط أناقة بدون مجهود كبير، ففي الماضي كان يبدو أنه لا يمكن أن تظهر المرأة أناقتها بدون كعب عال، ومع ذلك، يراهن مصممون كبار حاليا على الأحذية المنبسطة التي جاءت لتبقى.
وبعدما سادت الأحذية المنبسطة لمواسم، فرضت الصنادل المنبسطة نفسها هذا الصيف، وباتت النساء يؤكدن أن الكعوب العالية خيار لهن وليس إلزاما عليهن.
وأصبحت الصنادل المنبسطة ذات الأربطة الجلدية الخفيفة شائعة هذا الصيف، ويمكن أيضا ارتداؤها مع السراويل او مع الفساتين.
كما أن الصنادل مناسبة لأماكن كثيرة، سواء على الشاطئ أو حمام السباحة ويمكن السير بها أيضا على الإسفلت.
ومن الشائع أيضا هذا الصيف الصنادل سميكة النعل وذات الأربطة الجلدية العريضة، وهي نماذج ليست جميلة جدا، ولكنها مريحة مثل الأحذية الرياضية، ويمكن أيضا ارتداؤها مع السراويل أو مع التنانير.