حسام حبيب يتبرأ من والده دفاعا عن شيرين عبدالوهاب: "الحنفية اتقفلت"
دافع المطرب المصري حسام حبيب عن زوجته الفنانة شيرين عبدالوهاب، بعد تداول فيديو منسوب لوالده يحمل تطاولات بحق الأخيرة.
ونشر المطرب حسام حبيب فيديو عبر حسابه على تطبيق "أنستقرام"، للرد على التسجيل المسرب حيث ظهرت فيه شيرين وابنتها الكبرى، ثم قبلت زوجها الذي تحدث قائلا: "أنا عمري ما عملت فيديو للرد على أي كلام اتقال عليا، عاوز أشكر ناس طلعوا أكرم وأجدع من الناس اللي من دمي، أنا أكبر من الدفاع عن نفسي، وبكل أسف عارف إن في ناس قريبين مننا هما السبب في اللي بيحصل لنا، عاوز أقول إن في ناس كانت بتنتهك حقوق شيرين، ولما جيت وعرفتها حقوقها انقلبوا علينا.. علشان الحنفية اتقفلت".
وأضاف حسام حبيب: "شيرين عبدالوهاب عندها شركة بتدير أعمالها، ومش بتاخد أوامر من حد.. عندما تزوجت شيرين كانت أنجح فنانة في العالم العربي.. أنا وشيرين ربنا اختارنا لبعض ومفتكرش إن إنسان مش سوي يقدر يفرقنا، ومعتقدش في إنسان عنده علاقة بربنا يعمل كدة مهما كانت درجة قرابته ليا، الشخص اللي عمل كده قريب مني ومش أول مرة يؤذيني، وآسف إني بقول عليه الشخص ده".
وتابع: "بقول لصاحبة الموقع اللي نشرت التسجيل ابعدي عن شيرين، وسبيها تعيش لبيتها وجوزها، حسبي الله ونعم الوكيل، لو الحاجات دي استمرت هلجأ للقانون، ومش هيفرق معايا صلة القرابة، لأن البني آدم اللي عمل كدة بيفتري وبيخرب بيوت وبيتكلم في أعراض، وجاب سيرة أمي.. وأمي عندي غالية جدا، هي اللي ربتني وعلمتني كل حاجة في حياتي، أمي والراجل اللي خلفني منفصلين من 30 سنة، وكانت بتقولي اسأل عليه، وكنت بعمل كده، وسألت شرعا وقالوا ليا ابعد عنه ما دام بيعمل كده".
بدورها، ردت الفنانة شيرين عبدالوهاب على التسريب الصوتي الذي تصدر مواقع التواصل الاجتماعي مؤخرا، الذي جاء على لسان والد زوجها حسام حبيب، وكشف خلاله أسرارا شخصية.
وقالت شيرين في ردها، الذي نشرته، الإثنين، عبر حسابها على موقع "تويتر": "عاوزه أطمن كل الناس على صحتي، أنا كويسة وحسام زوجي إنسان من أنضف رجالة الدنيا ومتربي وبيحبني أكتر من نفسي وميستهلش منكم كم القساوة دي عشان أنتوا متعرفهوش".
وأضافت شيرين، عبر تسجل صوتي: "هو بنى ليا شخصيتي ورجع ليا ثقتي بنفسي، وحسام بيحبني أنا وبناتي ومن ساعة ما اتجوزني معملش أي حاجة، الست حماتي اللي ربت راجل هي ست عظيمة.. وادعو ليا أنا وحسام بالذرية الصالحة وحسام نقي ونظيف".
