كيف سيكون شكل العالم في المستقبل؟ وهل تجب إعادة تخطيط المدن الحالية لتناسب الطبيعة المستقبلية؟ أسئلة يطرحها العشرات من العلماء والخبراء، في ظل توقعات بأن يعيش ثلثا سكان الأرض في المدن والحضر بحلول عام ٢٠٥٠.
كيف سيكون شكل العالم في المستقبل؟ وهل تجب إعادة تخطيط المدن الحالية لتناسب الطبيعة المستقبلية؟، أسئلة يطرحها العشرات من العلماء والخبراء، في ظل توقعات بأن يعيش ثلثا سكان الأرض في المدن والحضر بحلول عام ٢٠٥٠.
دراسات لوحدة المدن في الأمم المتحدة، أكدت أن المدن والمناطق الحضرية سوف تستأثر بنسبة سبعين 70 ٪ من الانبعاثات التي تدفع الكوكب إلى مناخ غير معروف، لكن التحدي الواضح والعاجل يتمثل في سؤال أزلي، كيف يمكن إعادة تخطيط المدن الحالية لتناسب المستقبل؟