إنفوجراف.. "البيوت التراثية" في البحرين.. متاحف تحكي التاريخ
إنفوجراف تعريفي لأبرز تفاصيل البيوت التراثية في البحرين، والتي تحولت لمقاصد سياحية في المنامة والمحرّق.
تمثل تجربة مملكة البحرين في الاهتمام بالبيوت التراثية، وأنماط العمارة البيئية، نموذجاً فذاً في العناية بالتراث العمراني.
وبعد سنوات من العناية تحولت هذه البيوت إلى مقاصد سياحية في المنامة والمحرّق على وجه الخصوص، لأنها تلعب دور "المتاحف الصغيرة".
وانطلقت أولى خطوات العناية بهذه البيوت بمبادرات أهلية غير رسمية، قبل أن تصبح ضمن السياسات الثقافية للمملكة.
جاءت فكرة مشروعات البيوت الثقافية، مع إطلاق مركز الشّيخ إبراهيم بن محمّد آل خليفة للثقافة والبحوث، لتصبح تلك البيوت اليوم معلماً بارزاً للثقافة البحرينية، وتُدار عبر مجلس أمناء من 6 أعضاء ولجنة استشارية.
الإنفوجراف التالي يعرفكم على أبرز تفاصيل البيوت التراثية في البحرين:
